هلا غوالي طبعاً مش هقول على نتيجة التصويت التعليقات ادامكم أصلا و انتوا تقدرو تقررو اي منهم أغلبية لقيت من الظلم استند على التصويت في رواية منهم لأن بالتالي كل تصويت على الرواية هيكون اغلبية ليها لذلك خدت اصوات مدللتي من مدللتي و عاصفة من عاصفة و حادثة من حادثة و الأغلبية طبعاً مدللتي لذا بأمر الله هنكملها الأول و ربنا يسهل للباقي الفصل نزل امبارح غلط حد من الولاد نشره و انا لسه اصلا مكتبتش ربعه المهم اتحذف للناس اللي بتسأل عن الفصل فين بكره ان شاءالله بينزل لم ينتهي و دا اقتباس صغير منه
اقتباس
" أنا كنت أعلم النتيجة و لكن فعلت من أجلك فقط بعد الأن لا تفكري في مساعدة أي منهم مع أمي و أبي الطريق مسدود فلتريحي نفسك "
" خسارة شعرت أن أمل ميالة للذهاب معه " قالت هذا بخيبة
أجابها ببرود " فلتذهب بعد زواجها ليس لنا شأن الأن مفهوم "
استلقى بجانبها يضيف " هيا لتغفي لا أريد التأخر عن عملي صباحا بسبب ثرثرتك فوق رأسي "
" أنا أثرثر؟! " قالت بغضب
استدار تجاهها مستندا على راحته قائلاً بشغب " ما بكِ اليوم لكِ مزاج للحديث الفارغ لم لا نتحدث في شيء هام يخصنا أفضل من الحمقاوين "
ابتسمت سدرة بحرارة " ليت كان لي أشقاء "
لمس راحتها سائلا " ماذا كنتِ ستفعلين "
لمعت عيناها بحرارة " لم يكن هناك شيء يطلبونه إلا لبيته لهم "
هتف بسخرية " اها هذا توبيخ مستتر لفشلي في اقناع أبي و أمي إذن "
ضحكت بخفوت " لا و لكنه الحقيقة أعتقد أني كنت سأدللهم كثيراً"
رد باسل بمكر " عدي شهد و أمل شقيقتيكِ و أرينا شطارتك "
ردت بحرارة " سأفعل بالتأكيد "
نهضت من جانبه و هى تتوجه للمشجب لتشد اسدال الصلاة و ترتديه أمامه. سألها بحنق " لأين "
قالت بلامبالاة " لغرفة والديك لي حديث معهم "************※**********※********
أنت تقرأ
مدللــــــــــــــتي
ChickLitمدللتي أواصرٌ تحت قبة الدفء و الوئام ... تداولت بينهم الحكايات و الأيام ... فهذان تلقفتهما يد الحياة و الحبّ قد وُلِد معهما ، لتدور عجلة الزمن و يكلل الهوى بزواج تعاهدا به على ديمومة الود ... فأراد القدر اختبار صبرهما بامتحان صعب واجهاه ندّا لندّ...