جٍميٌعهأ مُزٍيّفٌ

4.1K 196 110
                                    

( opinion of the novel )

بعضهمّ يزيف مشاعِره ،

يعطي لإحدهم أكبّر حب مزيف

وكثيراً مايكون السببّ لإجل مصلحه ما !

سوف تفهمونّ يوماً مالمقصود

كما قلتّ ..

هناك دوماً مخادع

"

(Lina) 

"ماذا لوّ أكتشّف يوسف أمرنا"قلتها بينما كنتّ أنظر مِن النافذه الى تلك الثلوج التي سقطت تواً

"هناگ دوماً حلّ لكل شئ ، تذكري هذا دائماً لينا" قالها مارك خلفيّ

أغلقتّ الستاره وإلتفتت إليهِ قائله" يجب أن نخطط لإمر ما قبل أن يُكتشف أمرنا

فتح الستاره وإلتفت نحويّ قائلاً"هل هناك خطه في بالكِ"

أغلقتّ الستاره مجدداً وتحدثت قائله" لا ليسَ حالياً"

فتح الستاره وسمعتهُ يقول "أعلميني أن وجدتي خطه،وكفي عن فعل هذا"قال إلاخيره بأنزعاج

"فعل ماذا" قلتها بينما أغلقت الستاره

"رباه لقد فعلنا هذا مئتيّن مره أنا أفتحها وأنتِ تغلقيها ! ، أود رؤية الثلوج لينا" قالها بأنفعال

"حسناً" تمتمتّ بينما فتحتها لهُ

"

(Yousif and ella home)

"أوه يّوُسف لقد كان وقتّ جميل الذي قضيناه البارحه دعنا نجربهُ مجدداً" قالتّها أيلا بحماسّ

"أيّ وقت ، لقد كان ممّل وأسئلتكِ كانت كثيره ! " تمتمّ بملل

"أنا كثيرة إلاسئله يوسف !! هل نسيتّ بأنني سئلتك قبل رحيلك هل نسيت شيئاً وحينها قصدت قبلتنّا ولكنك أومئت بِ لا"

"أنا الذي أومئ بِ لا ! أم أنكِ عندما حاولت تقبيلكِ تهربتي وبدأتي تثرثرين بأمور غير مهمه"صرخها يوسف بغضب

"أنا لم أفعل" قالتها بتعجب مع القليل مِن الغضبّ

"بلا" تمتمّ بهدوء هذهِ المره

"للعلمّ ، لقد كان المكان الذي أخذتني إليهِ مزريّ" قالتها

"لم أخذكِ الى أيّ لعنه لقد بقينا طوال الوقت في البيت" قالّ

"هل تمزح معي" ضحِكت أيلا

"أنا لا أفعل!" قالها بجديه

"يوُسف ! حبيبي هل أنت بخير أقسم لك لقد كنا طوال الوقت خارج المنزل لم ندخل إليهِ لإنك لم تريد ذلك" قالتها بتعجب

"ماذا ؟ ، يا إلهي !! لا مستحيل هل مِن الممكن أن مارك وجد الطريقه لكن ! ، تباً هو الذي كان معكِ"

"أيّ طريقه ؟" قالت بتعجب

"ولينا التي كانت معي ! يبدو أنهُ وجدّ الطريقه التي يحولها بالكامل الى جنيه" فكرّ

أحببت عفريت !!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن