أحببت عفريت !!

يًعزٌفّ المُؤسٍيًقىٌ

وجه أيلا ..

( Lina )

"

أحدهمّ صرخ بأسميّ بينما كنتّ نائمه بسلام

وصاحِب الصوتّ كان غاضب قليلاً

يا إلهيّ يبدو بأن فكرة جعلّ مارگ ينتظر بينما أنام لم تكنّ جيده

"مارگ ، تباً لما تصرخ بأذني"قلتها واضعتاً الوساده على رأسي

"لِما نمتيّ ؟ وجعلتيني أنتظر لنصِف ساعه خارجاً إلم أقل لكِ تعاليّ معي لكي تريّن المنزلّ"

"شعرتُ بالتعب" قلتها بينما رأسي لا يزالّ تحت الوساده

"منذ متى تناميّن مِن غيّر ملابس عليكِ" قالها بيّنما كتفّ يداهُ

"منذ اليوم ، فَ الجو مختلف هنا لم أعتد عليهِ بعد" قلتها

"هيا إذاً أرتدي ملابسكِ وسأخذكِ في جوله صغيره هنا" قالها بينما خرج مِن الغرفه

"تباً" تمتمتّ محاولتاً النوم مجدداً

لم تكن سوى ثوانيّ حتى سمعتّ صوت باب غرفتيّ قد أنفتح ثانيتاً وصوت يصرخ "لينا!"

أنتفضت مِن مكان قائلتاً " سحقاً لقد قمت مارگ لقد فعلت" قلتها بينما جلست على السرير

سمعتّ ضحكة مارگ الذي يمد رأسهُ تاركاً جسده فيّ الخارج

أغلق البابّ وسمعت صوت خطواتهُ تبتعد كثيراً

أبعدت الغطاء عن جسديّ

وأرتديتّ ملابسي سريعاً

"

"

"

"

"

خرجتّ وقابلنيّ ممر طويّل

مشيتّ بضع خطوات

وشعرتّ بصوت باب غرفه ما خلفي قد أنفتح

إلتفتت وقابلتّ يوُسف بأبتسامه وبادلنيّ أياها

"إذاً هذهِ غرفتك" سئلتُ

وأومئ لي بِ نعم بينما أبتعد راحلاً

جريت خلفهُ وأمسكت كتفهِ قائلتاً"يوُسف أين مِن الممكن أن أجدّ مارگ ؟" إلتفت نحويّ قائلاً "ربما في غرفته أو الصاله ، لا أدريّ أين بالضبط قد يذهبّ "

رائع ! مارگ أيّن أنتَ

نزلتُ السلالمّ ودخلت الصاله

ولكن لم أجدّ مخلوق هنا

سوى مارتيّنا التي أبتسمت بوجهيّ

أغلقت الباب وزفرت الهواء

بينما توجهتّ الى مكان أخر ،

أصبح أمامي بابّ غرفه ما