"في رحلة عائلية للعائلة بأكملها للبحر "
يوميرا (4 سنوات): ماما لماذا ري يبقى بمفرده و لا يأتي للعب معنا أنا و يونيرا و يوسكي و هيرو ؟
يونيرا (4 سنوات): اساسا هو لا يلعب معنا في المنزل
يوسكي (يركض لبوروتو/4 سنوات ): نيسان حاولت الوقوف على الماء كساسكي و ناروتو و ساكو لكنني كلما أضع رجلي على الماء تقع !
هيرو (بإنزعاج): توسان أنا ايضا لم استطع فعلها ! لم اتمكن من الوقوف مثلهم !
بوروتو : انهم يستعملون التشاكرا لازلتم صغارا على هذا
يوسكي (بإنزعاج): لا تقل عني صغير سأخبر توسان بهذا !
بوروتو 😒: اخبره و ان أردت سأخبره أنا بنفسي
.
.
سارو (20 سنة/تضع نظارات شمس و مستلقية فوق كرسيها بجانب هيو ): احيانا بابا تكون له افكار مذهلةهيو (20سنة/نفس حالة سارو و جالسة بجانبها ): ياري ياري أظن أنني سأحترق بالشمس (ازالت نظارتها ) بابا لماذا لا يوجد غيرنا في هذا الشاطئ ؟
بوروتو (إبتسم): أه لقد حجزت هذه المنطقة لنا لأسبوع
سارادا 😅: ياري ياري لقد اضاعت سارونو كل هذا المرح
لينالي : أنا لا افهم حقا لماذا ماما تكره البحر تيبانا
سارادا 😅: ببساطة تخاف من ان يلتهمها قرش أو شيئ من تحت الماء كما انها تخشى ان يرميها أحد فجأة
يوميرا : حين يرميني بابا في البحر يكون الأمر ممتعاً
يونيرا : أجل أجل يكون ممتعاً للغاية !! بابا قف و ارمينا مرة أخرى
دايسكي 😒: لا أريد
ساكورا 😅: دعوه يرتاح قليلا لقد ظل يرميكم في البحر لساعة
يوميرا 🤨: بابا هل انت ضعيف لتتعب بسرعة؟
دايسكي : لست متعبا و لا أريد رمي أحد
آيريس 😅: ياري ياري لقد رفضت مباشرة
دايسكي : بوروتو ! قم و العب معهم !
بوروتو (يخرج بندقية صيد من احد الحقائب ): اسف جيسان سأذهب مع تيانجين للصيد أساسا هذا سبب قدومي (وقف و نظر لتيانجين )
تيانجين 😩: لماذا انت مستعجل
بوروتو 😒: هيا قف بسرعة اساسا لم تفعل شيئ منذ أتيت
يوميرا (بإنزعاج): و نحن من سيرمينا !!
"فجأة خرج سيداسكي من بوابة و رمى سارونو في البحر "
سيداسكي (يضحك): هل صدقتي حقا أنني سأبقى في المنزل بينما الجميع يستمتع هنا !!
دايسكي 😏: اذهبوا له يملك المهارة في الرمي ، أتى في وقته
أنت تقرأ
لايونكاغي؟؟النور بعد الظلام💕💗(القصة الجانبية 6)
General Fictionحين يغرق الشخص يحاول المنادات من اجل انقاذه و اخراجه لكن مالذي سيحدث ان صمت على نفسه ؟ حينها قد يجده احدهم و ينقذه ليكون ذلك الشعاع البسيط الذي يضيئ الظلام . "ري بعد تم انقاذه من قبل يوميرا مالذي تغير عن سابق عهده ؟" . . الرواية الجانبية الأخيرة ض...