دايسكي : ري خذ الطفلة و أذهب لمنزلك و لا تكرر هذه الحماقة مجددا
ري (نبرة منخفضة): ماذا عن الجنازة ؟
دايسكي : اعتنى بوروتو بكل هذا ، ستكون صباح الغد
ري (نبرة منخفضة مع ملامح يعلوها الحزن و البؤس ): حسنا (انتقل لبركان جيوليسار و أخذ آيسل ثم عاد لبيته أين وجد آيريس و يوميرا و يونيرا هناك )
يوميرا (منذ سمعت الخبر لم تجف دموعها عن النزول و فور أن لمحت ري يحمل آيسل أسرعت له و حملتها و بدأت تقبلها بفرح و تعانقها ، لم تستطع يوميرا قول شيئ وسط حزنها العميق على فقدان ابنتها و فرحتها برؤية حفيدتها بخير و بصحة جيدة )
"لم تدم ألا لحظات بسيطة و أنفجرت الرضيعة باكية ربما تريد التعبير عن اشتياقها لأمها "
آيريس(همست ليونيرا حتى تذهب لغرفة ناومي اين كانت تضع بعض الحاجيات الأساسية كالحليب و كل شيئ ، دخلت المطبخ و جهزت حليب للرضيعة ثم أخذتها من يوميرا ، قامت بتحميمها و غيرت لها حفاظاتها و ثيابها )
.
.يونيرا (خرجت امام المنزل ري و يوميرا): بابا ابن تدخل ؟
دايسكي : لا داعي ، كيف حالهم؟
يونيرا 😔: يوميرا لم تتوقف عن البكاء ، أما ري دخل لغرفته و لم يخرج منذ أتى
دايسكي : ماذا عن ياتو و يورين و ميرا
يونيرا 😔: حسنا ميرا هنا لكن ياتو و يورين و رين لم يعد أحد منهم بعد
دايسكي : رين مع كينما في القصر
يونيرا 🥺: الم ترى ياتو و يورين بتاتا ؟
دايسكي : كلاهما في 29 من عمرهم ، سيستطيعون تجاوزها ، على أي حال سأذهب الآن
يونيرا 😔: حسنا بابا ان أحتجت شيئا اتصل بي
دايسكي (ذهب)
" منزل الاوتشيها"
سيداسكي (بملل شديد ): أكره هذه الأجواء
تيانجين (يتنهد ): لا أحد يحبها
سيداسكي 😒: هل قلت أنني أحبها؟
بوروتو : رجاءا اكملوا هذا اليوم دون شجارات
لينالي 🥺: هل اعد لكم شيئا حتى تتناولوه ؟
ثلاثتهم(بملل شديد): لا نريد
لينالي 😔: حسنا
" في القصر الإمبراطوري , غرفة ٱيجي "
ٱيجي (8 سنوات _يبكي دون توقف): لماذا ماتت ناومي باسان !!
سيرا (2/تعانقه و تربت على ظهره بلطف ): لابأس صغيري ناومي تحبك
ٱيجي 😭: ماما قولي شيئا يصلح ! أنت لم تجيبيني على سؤالي !
سيرا 😓(تحاول انساءه): ٱيجي لقد حضرت لك فطورك يجب ان تأكل جيدا
أنت تقرأ
لايونكاغي؟؟النور بعد الظلام💕💗(القصة الجانبية 6)
General Fictionحين يغرق الشخص يحاول المنادات من اجل انقاذه و اخراجه لكن مالذي سيحدث ان صمت على نفسه ؟ حينها قد يجده احدهم و ينقذه ليكون ذلك الشعاع البسيط الذي يضيئ الظلام . "ري بعد تم انقاذه من قبل يوميرا مالذي تغير عن سابق عهده ؟" . . الرواية الجانبية الأخيرة ض...