ساسكي (حاول الوقوف حتى يلحق بها)
ناريا (نبرة صارمة ) : أجلس مكانك !! بالكاد مر يوم منذ العملية و تنوي التقوي على جسدك !
ساسكي : لا تتحدثي معي هكذا
ناريا : هذا ليس شأنك ! أتحدث معك كما اشاء ! لا تتأثر بكلام تلك الفتاة ! جن جنونها فحسب ! ستأتي بمفردها لاحقا !
ساسكي : لقد كرهتني كليا
ناريا 😩: لا ريونا لا تكره أحد ! ساسكي لا تقلق بشأنها انها سريعة التفهم
ساسكي : حسنا بعيدا عن معرفتها بأنني والدها ، ما سبب خوفها مني أساسا ؟
ناريا 😅: ساسكي كن هل اذكرك من تكون أنت ؟
ساسكي : لا لكنها تخاف من كل شخص يحمل اسم أمير
ناريا : لا لا أنت مخطئ ريونا لا تخاف من اي أمير غيرك أنت
ساسكي 😐: ناني ؟
ناريا 😅: لقد رأيت كيف تحدثت مع ساتوشي اليس كذلك ، انحنت ثم بدأت تتحدث بطريقة عادية
ساسكي : على الأقل تحترم و تميز بين اعضاء الاسرة الإمبراطورية ليس كالبعض 😏
ناريا 🌚: عزيزي لا تجعلني اكرهك ! توقف عن تذكيري بأول لقاء لنا
ساسكي 😌: لو انكي ستكرهينني كنت فعلتي هذا خلال 21 سنة الماضية اليس كذلك ؟
ناريا 😅: أنت تستغل حبي لك بخبث ساسكي سان (مع نفسها: حسنا فهمت من أين أخذت ابنتي صفاتها السيئة )
ساسكي : أنا لا استغل شيئا ، أنت فقط تظنين انكي تستطيعين تهديدي
ناريا 🌚: هل تريد تهديد ؟ بإمكاني اقناع ريونا انك فعلا شخص متوحش
ساسكي 😐
ناريا 😅: امزح امزح لست سيئة لتلك الدرجة
ساسكي 🤨: اذا تعترفين بأنكي سيئة
ناريا 😅(تجهز لكمة ): عزيزي لماذا تريد هدم علاقة حبنا ؟ العملية ليست على رأسك اليس كذلك ؟
ساسكي 😌: هيا اضربي (يظن انها من المستحيل ان تفعلها )
ناريا (لكمته على رأسه ، بغضب ): توقف عن استفزازي !!
ساسكي (تذكر انها اوزوماكي ، وضع يده على رأسه ): هل تعلمين ما حكم التعنيف الزوجي ؟
ناريا (تذكرت انه رئيس المحكمة الإمبراطورية ) 🙂: حبيبي أنا امزح معك تعنيف ماذا ؟ (عانقته ) تعلم أنني احبك كثيرا و أنني لطيفة و طيبة القلب 🙂
ساسكي 😌: اتسائل بخصوص اخر صفتين
ناريا 🌚: ياري ياري يريد سجني دون شك ! (تجهز لكمة أخرى )
ساسكي 🤨: ان اخطئتي في حقي هل سأتركك مثلا ؟
ناريا 🙂: أنا احبك
أنت تقرأ
لايونكاغي؟؟النور بعد الظلام💕💗(القصة الجانبية 6)
Genel Kurguحين يغرق الشخص يحاول المنادات من اجل انقاذه و اخراجه لكن مالذي سيحدث ان صمت على نفسه ؟ حينها قد يجده احدهم و ينقذه ليكون ذلك الشعاع البسيط الذي يضيئ الظلام . "ري بعد تم انقاذه من قبل يوميرا مالذي تغير عن سابق عهده ؟" . . الرواية الجانبية الأخيرة ض...