ساتوشي (وقف ): مالذي تفعله !
ري (نظر لساتوشي بنظرة باردة المشاعر تماما ): ان تقدمت خطوة سأقتلك
ساتوشي (انصدم للغاية ): اوتشان أنت لا تنوي أخذها مني !
ري (نبرة منخفضة و ظاهر عليها يأس و حزن عميق): لتقتلها كما قتلت امها؟
ساتوشي (لقد كان متفهما لحزن ري العميق ): حسنا خذها الآن لكن سأعيدها لاحقا
ري (نظر له بحدة شديدة): ماذا ؟ تعيدها ؟ يبدو انك لم تفهم قصدي .. هذه الفتاة من المستحيل ان تكون ابنتك، اساسا ناومي تخلصت منك و من هذه الحياة البئيسة ! من المستحيل ان ادع ابنتها لك
ساتوشي (بغضب ): مالذي تفعله !!! هل أخذ أحد ابنتك من حضنك فور أن ولدت !!
ري (نبرة منخفضة ): هل تعرف فضاعة شعوري تجاهك ؟ هل تعلم أنني بالكاد أمسك نفسي عن قتلك ؟ (صرخ فجأة )هل تعلم أن ناومي لن تعود ابداااا بسببك !!! هل تعلم أن ناومي لم تمت سعيدة بتاتا بسببك !!! أنت كنت السبب في جعل هذه الفتاة دون أم !!
ساتوشي (في قرارة نفسه كان يشعر بتأنيب داخله مع انه فعلا لم يقم بأي تصرف سيئ ناحية ناومي ): هل هذا يعني انها يجب أن تبقى دون اب ايضا !!
ري (نبرة منخفضة, لقد كانت نبرته المتقلبة بين الهادئة و الغاضبة مخيفة اكثر من غيرها أي شخص كان ليرى حالته سيعلم انه سيموت من القهر من داخله ): أنت تسمي نفسك اب ؟ أنت لا تصلح لأن تكون حيوان بنظري , أنت لا تحب هذه الفتاة فقط تشفق عليها
/فلاش باك ، قبل شهرين /
" منزل يوميرا و ري"
ناومي (تضع الأطباق على الطاولة )
ري (يضحك, ضرب بيده على ظهر تويكا ): تبا لك تويكا(زوج ميرا) أنت فعلا مضحك !
ميرا 😅: بابا بلطف !
تويكا (عاد و كأن ظهره لا يؤلمه منه الألم ): لا لا أنا بخير 🙂
تيلين (ابنة تويكا و ميرا ، سنتين , صعدت فوق الأريكة وقفت بجانب تويكا و بدأت تضربه على ظهره مثل ري ): بابا ؟
تويكا 🙂: تيلين تشان مالذي تفعلينه ؟
تيلين 🤨(نظرت لري ): جيتشان اعدها
ري 😄: على الرحب تيلين تشان ! تعال أيها الاحمر لأربت على ظهرك
تويكا 🙂: اوتشان أسمي تويكا
ري 😒: ماذا؟
تويكا 😅: اقصد الاحمر الاحمر !
ري (جذب تويكا و بدأ يربت على ظهره ): هل هذا ما تريدينه تيلين تشان ؟ لحظة واحدة هل نامت 🤨
أنت تقرأ
لايونكاغي؟؟النور بعد الظلام💕💗(القصة الجانبية 6)
Fiction généraleحين يغرق الشخص يحاول المنادات من اجل انقاذه و اخراجه لكن مالذي سيحدث ان صمت على نفسه ؟ حينها قد يجده احدهم و ينقذه ليكون ذلك الشعاع البسيط الذي يضيئ الظلام . "ري بعد تم انقاذه من قبل يوميرا مالذي تغير عن سابق عهده ؟" . . الرواية الجانبية الأخيرة ض...