"في قصر بوروتو ، الساعة التاسعة ليلا ، أجتمعت كامل العائلة على عشاء ملكي فاخر "
ساكورا 😄: مضى وقت منذ أن اجتمعنا بأكملنا على نفس الطاولة
ساتوشي (يفتك الكرسي من سيرا ): أنا سأجلس بجانب باتشان !
سيرا : أغلق فمك أنا من سأجلس بجانب باتشان لقد اشتقت لها !!!
ساكورا 😅: كلاكما يستطيع كل واحد الجلوس بجهة
سيرا (بغضب): سارادا باتشااان اتركي كرسيك لي !!! أنا من سأجلس بجانب ساكورا باتشان !!
سارادا : لن أتركه ! لو انكي طلبتي هذا بأدب لكنت اصغيت لكي !
ساكورا😅: سارادا دعكي منها
سارادا: لم ينقصني سوى سيرا الآن !!(وقفت و ذهبت بجانب ساكو ، نظرت لها بغضب) تشانارو جدي حلا لإبنتك !!!
ساكو 😒: هااا اوباسان أنت من يجب ان تتركي ابنتي و شأنها طلبت منكي الكرسي لم تفعل شيئا ، لم يكن يجب ان تتصرفي كوغدة مع طفلة صغيرة !
سارادا (امسكت صحن آكل ساكو و ضربته بمرفقها ليسقط على ثياب ساكو ) 😄: اسفة عزيزتي عن غير قصد
ساكو (صرخت): اوباااساااان لماذا فعلتي هذا !!!
كاناي (زوجة ساسكي ): ساكو تشان تعالي معي سأعطيكي شيئا
ساكو 😒: اوباسان لا تفرحي كثيرا بفوزك !
سارادا 😄: حسنا حسنا غيري ثيابك القذرة عزيزتي !!
بوروتو 😒: ستجعلونني اندم على دعوتكم
دايسكي : مالذي تتوقعه من احظار ساكو و سيرا ؟
ساكورا 😄: مينا اتعلمون مالذي حدث في صباح اليوم
آيريس(وقفت من مكانها ): ساكورا سان أشعر بألم في معدتي سأعود للمنزل !
دايسكي 🤨: لم تأكلي شيئا حتى
آيريس🤦(مع نفسها ): دايسكي افهمني !
دايسكي (نبرة جدية ): آيريس فلنذهب للمشفى
سارادا :😄لاداعي أنا هنا سأرى مالامر
آيريس (جلست ) 😅: لا لا انتهى !
ساكورا 😄: سيداسكي ، سارونو تبدوان رومانسيان جدا الليلة
سيداسكي (يضع يده على كتفي سارونو)😄: أه إقتربت ذكرى زواجنا
سارونو 😄: لهذا مزاجنا جيد هذه الفترة
ساكورا : آيريس خذي سارونو قدوة انظري انها لا تخجل بتاتا من سيداسكي ، المسكينة قال لها دايسكي كلمتين احمرت و توترت و حدث ما حدث 😄😂
" توجهت الأنظار كلها نحو دايسكي و آيريس الجالسين بجانب بعضهم "
سيداسكي (ساخرا): 🤷🏼♂️ توسان هذا ليس مناسبا لمن هم بعمرك
أنت تقرأ
لايونكاغي؟؟النور بعد الظلام💕💗(القصة الجانبية 6)
General Fictionحين يغرق الشخص يحاول المنادات من اجل انقاذه و اخراجه لكن مالذي سيحدث ان صمت على نفسه ؟ حينها قد يجده احدهم و ينقذه ليكون ذلك الشعاع البسيط الذي يضيئ الظلام . "ري بعد تم انقاذه من قبل يوميرا مالذي تغير عن سابق عهده ؟" . . الرواية الجانبية الأخيرة ض...