ري (و هو يلعب باللوحة الرقمية /مع نفسه ): ربما لا تكون خاصتي (اغلقها و نزل للطابق السفلي ووضعها فوق الطاولة /نظر لدايسكي ) اسف وجدتها في غرفتي لذا استعملتها قليلا
دايسكي 🤨: لماذا تعتذر ؟
ري : أنا لا أخذ اشياء ليست ملكي لذا (صمت)
دايسكي 😏: و من قال انها ليست ملكك
ري (بإنزعاج): لأنني لست أنا من اشتراها ! دايسكي منذ متى و انت تطرح اسئلة غبية
دايسكي 😒: ري خذها
ري : لا
دايسكي 😒: لقد قلت انها خاصتك
ري : لست محتاجا لتعليمي ما أملك !!
دايسكي 😒: ان كنت لا تحتاج اذا خذها
يوميرا + يونيرا (احمرت وجوههم و بدؤوا بالبكاء فجأة )
دايسكي (إلتفت لهم ): ما خطبكم !
يوميرا (تشير للوحة ري بإصبعها ): انها كبيرة
يونيرا (تبكي ): الخاصة بي أنا و الخاصة بنيتشان أصغر منها !!
دايسكي : توقفوا عن البكاء ! لازلتم صغارا على شراء واحدة كبيرة !
آيريس 😩: يوميرا يونيرا والدكم محق في هذا
يوميرا (امسكت الخاصة بري الموجودة فوق الطاولة ): انها خاصتي من اليوم ! ري خذ الصغيرة !
يونيرا (تحاول سحبها من يوميرا ): لا لا انها لي أنا !!!
يوميرا (تبكي ): لن اتركها لكي !!! انها لي !!
يونيرا (تستمر في السحب و تبكي بصوت مرتفع): لا انها لي !! انها لي !!
" و فجأة وقعت اللوحة الرقمية بقوة على الأرض و انشطرت شاشتها نصفين و في تلك اللحظة ارتفع بكاء يوميرا و يونيرا كثيرا و صعد ري لغرفته بسرعة أما دايسكي فكان ينظر لهم بغضب شديد "
آيريس (مع نفسها : سحقا انه غاضب !!/اوقفته من مكانه ، بتوتر شديد)😅 : باي باي دايسكي !! أذهب لعملك !! أنت مشغول أليس كذلك !! عزيزي لا تتأخر الليلة حسنا ؟
دايسكي (كأنه لم يسمع آيريس /بغضب ): يوميرا يونيرا ! اعطياني الواحكما حالا !!
" من الخوف ركضت كلتاهما لغرفتهم و احضروا الواحهم الرقمية "
دايسكي (أمسك الألواح و كسرها لنصفين ): اياكما ان تطلبا شراء هذه الأشياء مجددا
"صعدت كلتاهما لغرفتهم و هما تبكيان دون توقف"
آيريس (نبرة حزينة ): دايسكي لقد الحوا عليك كثيرا حتى تشتريهم لهم لماذا كسرتهم ؟
دايسكي : حتى يشعرو بري حين قاموا بكسر خاصته
آيريس (نبرة حزينة ): حسنا أنت محق
.
."في غرفة ري"
أنت تقرأ
لايونكاغي؟؟النور بعد الظلام💕💗(القصة الجانبية 6)
Ficción Generalحين يغرق الشخص يحاول المنادات من اجل انقاذه و اخراجه لكن مالذي سيحدث ان صمت على نفسه ؟ حينها قد يجده احدهم و ينقذه ليكون ذلك الشعاع البسيط الذي يضيئ الظلام . "ري بعد تم انقاذه من قبل يوميرا مالذي تغير عن سابق عهده ؟" . . الرواية الجانبية الأخيرة ض...