#لـو_غــيّمت_دنـياي
#البارت_الثاني_عشر
#للكاتبة_زهراء_المظفر
___________________________________
اضغطوا على النجمة البرتقالية 🧡✨
قبل لا تبدون بالبارت لا تنسون تصلون على النبي
ـ اللهم صلِ على محمد وآل محمد 🧡"
___________________________________والتعبان من روحه
بـ فَيّ يا گاع تگدر تبرد جروحه؟
بـ فَيّ نعناع
چا والشوك والعاگول ذاك التارس سفوحه؟
بـ فَيّ الياس
چا والناس والوهواس وآثار البچي ونوحه؟
ترا التعبان من روحه
ما أظنّ تبرد جروحهبارت بعنوان ( لم يكن بالحسـبان)
ركضت حتى اطلع وره خالي ادري يمه ماراح تكدر مرته تسويلي شي ..تخاف منه
خالو شال امي بالكوه لان هي سمينه شوي ..اخذها وطلع من البيت ..وين راح و وين راح ياخذها محد يعرف ..
ما قبل اي وحده من عدنه تروح وياه رغم بجينه ونحيبنه عليها الي ما بطلناه على طول الوقت ..
مجرد ما طلع خالو هو وامي سمعنه صوت عالي من ورانه على كولة بيبي (يلعلع) ...
ـ اليوم وين ترحين مني جمييييلووو اليوم اموتج اليوووم
مجرد ما سمعناها هيج تحجي راسا فعلنه وضعية الانطلاق ... صارت شيل نعالك وافلت بجلدك ..
كلنه طلعنه نركض من بيت خالي .. اني وخواتي متعودات ع مصايبنه لذلك راسا نعرف شلون نتصرف باوقات المصايب الي نسويها ..
نركض ونعيب عليها ..نعرف ماتكدر تطلع ورانه للشارع تركض او تلحكنه ...
نسينه الي صار وي امي وراحت من بالنه اصلا ..التهينه بضحكاتنه العفويه .. بسوسن الي تركض اخر شي لان رجلها مجروحه وبعدها تنزف ..
نلعب منو تسبق الثانيه ومنو توصل للبيت اسرع و اول شي ..
الي تسوي حركات وهي تركض والي تسوي درب الحيه ...
تعده من يمنه ولد عنده تاير مال بايسكل .. ما باقي بي غير الحديد .. مخلي بي عوده ويمشي كدامه ... هاللعبه جنه نتحسر نلعبها لان ما عدنه بايسكل ..
ومجموعة بنات كاعدات سوه يلعبن شدة يا ورد ... وهيلا يا رمانه ... الي متجمعات ومخليات حصو صغير على اصابع ايديهن وشمرن بالحصو وكون مايوكع عن اصابعهن وهن يجمعن باقي الحصوات من الكاع ..
والي يلعبون بالدعابل (الخرز) ... مسوين دائره جبيره ومتجمعين حوالينها يلعبون ..
العاب البنات جانت الحبل والطاق .. اما الولد يلعيون خرز وختيلان وحرب ومصارعه واكو قسم من البنات يلعبون وياهم والوضع كلش طبيعي
أنت تقرأ
لـو غـيمت دنيـاي
ChickLit(لـو غــيّمت دنيـاي)* رواية كُلش عراقية (حقيقية 100%) ترجع جذورها لثمانينات القرن الماضي اب لـ( 8 ) زهور غلف مظهر بناته بأشواك حاده الملمس ليعيشن حياتهن يلعبن الدورين الذكر والانثى !! حتى اختفت عنهن مظاهر الانوثه ثمانِ اخوات وثمان قصص مختلفه اجتم...