ما حملت همّ الحياة حين أدركت أن كل من يحيا فيها ماض. فكم اعترضتني أحداثها لتوقعني أرضا كأمواج بحر عاتية، لكن لا تلبث أن تمد لي أيامها المتوالية يدها لأتكأ عليها وأكمل المسير، وقد جددت فيّ ما تبقى مني.
#سميا_دكالي
أنت تقرأ
خواطر (تابع)
Romanceالاختلاء رفقة الكتابة في ركن منعزل نور يبدد الظلام وجواب لكل سؤال غامض حاولت التملص منه فطاردك غصبا عنك ! فكم سألت قلمي لماذا تترنح أحيانا ؟؟ أجابني ليس لأني لا أريد بل كوني أخشى عليك كم أعشق قلمي💕 هذا الكتاب يحمل كل ما يخالج خواطري🍁 وأتمنى أن يلق...
