ويظل الماضي امتداد للحاضر مخطىء من يدعي غير ذلك ، أكيد كلما اختلى الانسان بنفسه إلا وحضرته شبح ألايام التي مرت، ليستعرضها كشريط فيلم، فيحن إليها غصبا عنه ويتمنى لو عادت إليه، ينسى أنه كان فيما مضى رافضا بعضا منها ولاعنا اليوم الذي أتته وهي يبحث عنه. هو الانسان لا يرى ما هو بين يديه الآن فقط يتحسر على الذي رحل#سميا_دكالي
أنت تقرأ
خواطر (تابع)
Romanceالاختلاء رفقة الكتابة في ركن منعزل نور يبدد الظلام وجواب لكل سؤال غامض حاولت التملص منه فطاردك غصبا عنك ! فكم سألت قلمي لماذا تترنح أحيانا ؟؟ أجابني ليس لأني لا أريد بل كوني أخشى عليك كم أعشق قلمي💕 هذا الكتاب يحمل كل ما يخالج خواطري🍁 وأتمنى أن يلق...