أجابت الشاب بإبتسامة : أجل
إلتفت الشاب إلى مديرها قائلاً : مساء الخير سيد كيم
مين هوان : مساء الخير طبيب نام
شعرت بالتوتر من نظرات مديرها الغامضة نحوهما لتلتفت إلى الطبيب قائلة : هلّا ذهبنا
إعتذرت من مديرها لتغادر المكان ترافق الشاب الوسيم إلى سيارته
تنهد بإنزعاج وهو يراقبها ليصعد في سيارته غير راغب في تفسير الشعور غير المريح الذي أحس به
-
كانت تجلس في مقعد على زواية مخزن ضخم ملئ بماكينات الخياطة وعشرات الأقمشة والتصاميم المعروضة على زواياه
فتحت دفتراً كانت تحمله في يدها لتتمعن ما رُسم عليه بإهتمام
لتنهض من كرسيها وتقف أمام أحد التصاميم المعروضة لتحدق به بإمعان
إقتربت من التصميم لتلمس القماش تتفقد تطريزه و تفاصيل أخرى
إقترب منها تشانغ مين الذي أنهى حديثه مع مدير المصنع ليقول لها بإهتمام : لقد قاموا بعمل رائع
ردت عليه : أنتَ محق... كل شئ مجهزٌ بإتقان
تشانغ مين : لا يمكننا إفساد تصاميك المذهلة
إبتسمتْ قائلة : علينا الفوز على عرض مجموعة هيسانغ
أنت تقرأ
❞ ســـــــــ يونغ ــــــــــو ❝
Fanfiction#𝐒𝐎𝐎𝐘𝐎𝐔𝐍𝐆 بارك سويونغ محامية ذات صيتٍ سئ في بوسان،أجبرها ذلك على ترك قاعات المحاكم للعمل كسكرتيرة و مساعدة مكتبية أحياناً. إنتقلت إلى سيئول مع قريبتها مين يونغ للبحث عن فرص عمل و كذلك للبحث عن منقذها أو كما تدعوه حبّها الأول الذي إلتقت به...