هذا الجزء منحرف جدا🔞🔞🍷🔥
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~إستيقضت أليسيا من النوم و أسرعت إلى أمها التي كانت في المطبخ تحضر الاكل...
أليسيا: صباح الخير أمي...(قبلتها على خدها)
الام: صباح الخير عزيزتي...نمت نمت جيدا؟
أليسيا: نعم نمت جيدا...
ثم لاحظت الام أن إبنتها تريد أن تقول لها شيء لكن هي مترددة...
الأم: هل تريدين ان تقولي شيئا؟
أليسيا: أ...في الحقيقة...صديقتي سوف تعمل حفلة صغيرة في بيتها...و عزمت بعض البنات و عزمتني أيضا...هل يمكنني أن أذهب؟
الأم: اخذت موعد مع طبيبك اليوم...
أليسيا: لكن أمي ألم تلاحظي أنني تغيرت...عندي فكرة...اعطيني بعض الوقت و اذا تحسنت كثيرا لا داعي لأن أذهب إلى الطبيب...و اذا لم اتحسن سوف أذهب...
فكرت الام قليلا ثم نظرت إلى إبنتها...
الأم: حسنا...سوف نفعل هكذا...و اذا أردتي الذهاب إلى أصدقاءك إذهبي سوف اتصل بالطيب و اشرح له...لكن كوني حذرة...
أليسيا نهضت من مكانها لكي تظم أمها بين أيديها و تشكرها...
أليسيا: شكرا كثيرا...احبك...سوف أذهب لكي أحضر نفسي...
أسرعت أليسيا إلى غرفتها و تركت رسالة لشوڨا بأن أمها وافقت و سوف تخرج معه...
بينما كانت تختار اللباس الذي سوف تلبسه رن هاتفها...و هي رسالة من شوڨا...
شوڨا: هذا جيد...سوف تجدينني في الحديقة الموجودة في الحي في نصف ساعة تقريبا...أقبلك...
بمجرد رؤية هذه الرسالة إحمر وجهها و ابتسمت مثل المجنونة...
لم يكن معها وقتا كافيا فإختارت لباسها الذي هو عبارة عن شورت جينز قصير و قميص ابيض و أحذية بيضاء...ثم إستحمت بسرعة و لبست ثيابها و مشطت شعرها ثم خرجت من البيت...
عندما وصلت إلى الحديقة وجدت شوڨا جالس في إحدى المقاعد ينتظرها...كانت خلفه و لما وصلت إليه وضعت يداها على عينه...
يونغي: و أخيرا وصلتي...
أليسيا سحبت يديها و إستغربت...
أليسيا: كيف عرفتني؟
يونغي: اعرف لمسة يديكي...
اقتربت منه و جلست أمامه...
يونغي: و أين هي قبلتي؟
اقتربت منها أليسيا و قبلته على شفتيه...
أليسيا: هل أعجبتك؟
يونغي: اممم أعجبتني كثيرا...هيا بنا إذا اليوم سوف يكون طويل جدا...
أليسيا: هل يمكن أن أعرف إلى أين سنذهب؟
يونغي: لا...تعالي معي...
خرجو من الحديقة و وجدت دراجة نارية جميلة جدا...ثم نظرت إلى يونغي و هي متسائلة...
أليسيا: هل هذه لك؟
يونغي: نعم...و سوف نذهب بها في نزهة...سوف أساعدك على الركوب...
حملها و وضعها على الدراجة النارية و البسها الخوذة...ثم ركب بدوره...
يونغي: أمسكي بي جيدا...
وضعت يداها حول خصر يونغي و مسكته بقوة...ثم اتجهو إلى البحر...
عند وصولهم فرحت أليسيا كثيرا لأنها لم تأتي إلى البحر منذ مدة...
أليسيا: هل هذه هي مفاجأتك؟ لقد احببتها كثيرا شكرا حبيبي...
يونغي: قلت لكي أن حبيبك لا يوجد مثله ابدا...
اقتربو من الشط و اصبحو يركضون في كل مكان و يلعبون بالماء حتى بللو كل ثيابهم...ثم جلس يونغي في الرمال و شرع ساقيك لكي تتمكن أليسيا من الجلوس بينهم و تكون قريبة منه...
ضمها و سحبها عنده و هي وضعت رأسها على كتفيه...
أليسيا: بخصوص الشيء الذي قلته امس...
يونغي: لا تزعجني نفسك بهذا الموضوع...و أيضا قلت لكي أنني بخير...و خصوصا عندما تكونين بجانبي...دعينا نستمتع بهذا اليوم...
أليسيا: حسنا...لكن أريد أن أقول لك أنني سوف أكون دائما معك و لن أتخلى عنك...اعرف انني قلت هذا الكلام ليلة امس لكن أريد أن تسمعه مرة أخرى...
اقترب يونغي منها ثم همس بصوت منخفض في أذنها...
يونغي: حسنا...و أنا أعدك بذلك أيضا...
و عندما انهى كلامه عض أذنها دون أن يؤلمها...فلاحظ قشعريرة على جسمها...فكلمها بصوت منخفض و مثير...
يونغي: ماذا بك يا صغيرتي؟
أليسيا احست أن نفسها سوف يتوقف و قلبها سوف يخرج من صدرها...و بدأت ترتعد و كل جسمها اقشعر...
نزل يونغي إلى رقبتها و بدأ يقبلها قبلات صغيرة و في نفس الوقت يعضها و يمتصها...رجعت رأسها إلى الخلف لكي تسهل له الأمور...
أليسيا: ااه...
أليسيا لم تتحكم في نفسها و أخرجت من فمها تأوه صغير...
يونغي: انتي لذيذة للغاية...
ثم قبلها على شفتيها قبلة طويلة و مثيرة...
يونغي: تعالي معي...
رجعو بالدراجة النارية إلى الحي و توقفو أمام بيت...
أليسيا تتسأل لماذا رجعو إلى هنا و هل هذا يكون بيت يونغي...
يونغي: هذا بيتي...
فتح الباب و أمر أليسيا بالدخول اولا...أغلق الباب خلفه و ترك أليسيا تستكشف المكان و هو جلس على الاريكة...
أليسيا: بيتك جميل جدا...
يونغي: تعالي و إجلسي فوقي...
جلست أليسيا على افخاذ يونغي و سحبها مباشرة إليه حتى إلتقت شفاههم...دون سابق إنذار امزج يونغي شفاههم...قبلها بكل وحشيه وعضها بعنف حتى سالت القليل من الدم...ابتعد منها ثم حملها إلى غرفته و رماها على السرير...
نزع قميصه و نام فوقها و أصبح يمتص رقبتها و يعضها و يقبلها...ثم أراد أن ينزع قميصها لكن منعته من ذلك...
يونغي: ماذا؟
أليسيا: أ...ل...لم أفعلها...م...من قبل...
يونغي: هل انتي عذراء؟؟
أليسيا: ن..نعم...
خجلت كثيرا و أنزلت رأسها لكي لا تنظر إلى يونغي خوفا من أن يسخر منها...
يونغي: أنا محظوظ كثيرا...لانني سوف اكون الأول على لمسك...
أليسيا: ل...لا...لا أريد أن أفعلها...
يونغي: و لماذا...
أليسيا لا تريد الإجابة على هذا السؤال...لكنها في الحقيقة هي خائفة من أن لا تكون في المستوى و لن يعجب يونغي...
إقترب منها و همس على أذنها...
يونغي: لا تخافي...سوف أكون حذرا و لن تتألمي كثيرا...فقط أتركيني أفعل و سوف ترين...ما عليكي إلا أن تقولين هذه العبارة...انا ملكك...
عض أذنها و سمعها تتنفس بسرعة و اقشعر كل جسمها...ثم سمعها بصوت منخفض...
أليسيا: أنا ملكك...
أنت تقرأ
I loved a mafia guy
Fanfictionالشخصيات: أليسيا: شخصية رئيسية تبلغ من العمر 17 سنة. تدرس بالقسم السنة الثانية ثانوي. أليسيا عندها مشاكل نفسية من اليوم الذي مات ابوها الذي كان يحبها كثيرا. وحيدة و تحب العزلة و ليس لها أصدقاء. لذالك قررت امها ان تغير المدينة بحثا عن احسن طبيب نفسي...