أليسيا: ل...لكن...لقد فعلناها قبل قليل...
يونغي: هذا لا يكفي...اشتقت لجسمك مجددا...اريد أن أقول لكي شيء...
أليسيا: انا اسمع...
يونغي نظر إلى عينيها و قال...
يونغي: انا من النوع الذي لا يرحم في السرير...عندما أمارس اكون عنيف جدا...و خاصة إذا كان الشخص هو انتي...قبل قليل كنت هادءا لأنها اول مرة لكي و لا أريد أن تتألمي كثيرا...لكن عندما أفعلها مرة ثانية لن استطيع التحكم في نفسي...هل عندكي مشكلة في ذلك؟ اذا لم توافقي سوف أتغير...
قاطعته أليسيا...
أليسيا: لا...لا تغير أي شيء...انا أحبك كما أنت...
يونغي: لكن و اذا لم يعجبك او تألمتي كثيرا...
أليسيا: اذا هذه الليلة أريد أن اتعرف على شوڨا العنيف...و اذا لم يعجبني سوف نرى ماذا سنفعل...
يونغي: حسنا...
قبلها على شفتيها قبلة سريعة...
يونغي: سوف اكمل غسل هذه الأطباق و أنتي إختري فلم لكي نراه مع بعض...
اليسيا: حسنا...
ذهبت أليسيا إلى مكتب يونغي وفتحت حاسوبه و إختارت فلم حب اسمه fifthy shades of Grey
(فلم حب و مليء بالمشاهد الإباحية) وحضرت الفشار...ثم أصبحت ترتب السرير...
عندما أتى يونغي إلى الغرفة رآها تتحرك في كل مكان بقميصه الأبيض الشفاف الذي يظهر كل جسمها...و القصير الذي كلما رفعت يدها يظهر لباسها الداخلي( كان اسود و فيه دانتيل(زينة))
إلتفتت و وجدت يونغي ينظر إليها بشهوة...
أليسيا: لقد إخترت الفلم...
يونغي: حسنا...
استلقى على السرير و التحقت به أليسيا و هي حاملة الحاسوب و الفشار...جلست بين ساقيه و وضع يديه على بطنها و سحبها عنده...شغلت الفلم و تفاجأ يونغي من إختيارها...
يونغي: إخترتي هذا الفلم لكي تثيرينني أكثر أليس كذلك يا منحرفة؟
أليسيا: لقد شاهدت هذا الفلم من قبل...و اعترف انني تمنيت وقتها ان يكون معي حبيب مثل البطل...
يونغي: معك Christian Grey شخصيا...لذلك لم تعترضي عندما قلت لكي انني عنيف؟
أليسيا: اممم نعم لأنني أريد أن اجرب ذلك...
يونغي: استعدي لذلك اذا...
ظلو يشاهدون الفلم حتى أتى المشهد الاباحي الاول...
يونغي بدأ بإنزال يده شيأ فشيأ...فدأ جسمها يقشعر...
مسك الفشار و وضعه على فمها و اكله بإعطاء قبلة لها...بدايحرك يده في تلك المنطقة الحساسة واليسيا بدأت بالتأوهات الخفيفة...
يونغي: هل تشاهدين كيف دخل قضيبه إلى مهبلها...سوف اقوم بنفس الشيء معك...
دون سابق إنذار التفتت أليسيا إلى يونغي و جلست على فخذيه وبدأت تقبله على شفتيه...لكن يونغي لم يوفقها الرأي و رماها إلى السرير و كان فوقها...
يونغي: انا الذي أحكم في السرير يا صغيرتي...انتي ما عليكي إلا أن تسمعي كلام دادي خاصتك...
وضع يديها فوق راسها و مسكها بقوة لكي لا تتحرك ثم نزل إلى رقبتها و بدأ يمتصها بعنف تاركا لها آثار زرقاء و بنفسجية...
يونغي: هذه العلامات تدل أنك ملكي أنا فقط و لا احد يقترب من ممتلكاتي...
نزع قميصها و ظلت بلباس داخلي واحد و هي عارية الصدر...
يونغي: صدرك جميل جدا...
ثم اعتصر ها بيده و لحسها...نزل مباشرة إلى فرجها و بدأ يقبلها فوق ذلك اللباس...كانت قبلات خفيفة و مثيرة و بقى على هذا النحو لكي يرى ردة فعلها...
أليسيا: اااه
يونغي: ماذا تريدين؟
أليسيا: ل...لماذا ت...تبقى على هذا النحو...
يونغي: و ماذا تريدين أن أفعل...قولي لدادي...
أليسيا: انزعه...و كن عنيفا...
يونغي: بكل سرور...
نزع اللباس و أصبحت عارية تماما...
يونغي: اللعنة على هذا الجسم المثير...سوف أتذوقك و لن اشبع منك ابدا...
بدأ بلحس فرجها بعنف و يدخل لسانه إلى فتحتها...
أليسيا: اااااه هكذا...استمر...
بعد أن بلل تلك المنطقة ابتعد منها...وقف على ركبتيه و قال...
يونغي: إنزعي ثيابي...
إقتربت منه أليسيا و لكن عوض ان تنزع ثوبه مباشرة وضعت يدها على عضو شوڨا الذي كان منتصبا و بدأت تلمسه بحسية...
يونغي: اااه اخرجيه بسرعة...انه يريدك..
نزلت ذلك الثوب و أصبح عاري مثلها...
يونغي: و الآن نزلي الي الأرض...و اجلسي على أربعة ارجل...
جلس على حافة السرير و أليسيا كانت بين ساقيه و قريبة من عضوه...
يونغي: أدخليه كله إلى فمك...
اخذت أليسيا عضو يونغي و بدأت تدخله ببطء...
بمجرد ان أحس يونغي أن قضيبه في فمها بدأ تأوهاته...
يونغي: آآآآآآه آآآآآآه....
لما سمعته أليسيا بدأت تسرع و تدخله و تخرجه بسرعة...حتى وصل إلى أبعد مكان في فمها...
يونغي: آآآآآآه انتي تحبين قضيبي أليس كذالك...
مسك شعرها و أصبح يدخله على فمها...
بعد أن صار مبلل و كمية من اللعاب تسيل فوقه مسك الواقي الذكري و وضعه ثم امر أليسيا بالجلوس فوقه...
جلست فوق افخاذ يونغي و هو ادخل قضيبه مباشرة...
أليسيا: آآآآآآه دادي...
بعد أن سمع تلك الكلمة مسك بخصرها و يساعدها على القفز على عضوه...
يونغي: اااه هل تشعرين بقضيبي داخلك؟ كيف تشعرين به أخبريني...
أليسيا بين تأوهات لا متناهية...
أليسيا: إنه...إنه كبير...و ساخن أيضا...و صلب...
يونغي: إنه منتصب هكذا بسببك...اللعنة على هذا الفرج...انه ساخن و ضيق جدا...آآآآآآه
بعد القيام بالعديد من الدورات و بعد تجربة بعض الوضعيات اخرج يونغي عضوه و نزع ذلك الواقي ثم بدأ يلمسه و أخرج كل سائله على وجهها و صدرها...
الشيء الذي اثار إعجابه هو لما ابتلعت أليسيا القليل من السائل الذي كان على فمها...
أليسيا: انه لذيذ جدا...
قبلها على فمها قبلة حميمة و مثيرة التي دامت 5 دقائق و إفترقو لكي يسترجعو أنفاسهم...
يونغي: كنتي جيدة عزيزتي...هل أحببيتي؟
أليسيا: أحببت كثيرا...
استحمو و نامو مباشرة لأنهم كانو متعبين جدا....
أنت تقرأ
I loved a mafia guy
Fanfictionالشخصيات: أليسيا: شخصية رئيسية تبلغ من العمر 17 سنة. تدرس بالقسم السنة الثانية ثانوي. أليسيا عندها مشاكل نفسية من اليوم الذي مات ابوها الذي كان يحبها كثيرا. وحيدة و تحب العزلة و ليس لها أصدقاء. لذالك قررت امها ان تغير المدينة بحثا عن احسن طبيب نفسي...