أليسيا: انا ملكك...
لما سمع يونغي هذه العبارة ادخل يده إلى قميصها و بدأ يداعب صدرها و يقبلها في نفس الوقت...ثم نزع ذلك القميص و بدأ يقبل صدرها قبل أن يمرر يده إلى ضهرها لكي يتخلص من حمالات صدرها...
قام بدأ بتقبيلها و لحس حلماتها الورديتين...
يونغي: صدرك صغير...احبه كثيرا...
ثم أصبح ينزل شيأ فشيأ بلسانه حتى وصل أسفل بطنها...فتح زر الشورت و بدأ يسحبها إلى الاسفل و في نفس الوقت يقبل تلك المنطقة الحساسة...مما جعل أليسيا تتأوه من الشهوة...
بعدما أصبح الشورت في الأرض بقيت أليسيا بلباس واحد فقط و أصبح شوڨا يلمس فخذيها بحسية و يداعب منطقتها الحساسة...ثم إبتعد منها...
يونغي: سوف ارجع...
ذهب إلى درج مكتبه و أخذ و الواقي الذكرى و الملين ثم رجع إليها...نزع سرواله و بقى بلباسه الداخلي...اقترب من شفتيها و قبلها و في نفس الوقت دخل يده أسفل لباسها الداخلي و بدأ يلمس فرجها بحسية و يقرب أصابعه إلى الفتحة...
أليسيا: اااااااه
يونغي: صوتك يثيرني يا صغيرتي...لا تتوقفي...
اصبحت تتأوه أكثر فأكثر و قرر يونغي أن يمر إلى المهمة الآن...
نزع اللباس المتبقي من جسدها ثم مسك ساقيها و أبعدهما لكي يدخل رأسه بينهم...بدأ يلحس تلك فرجها و يدخل لسانه و يزداد السرعة شيأ فشيأ...
أليسيا أصبحت تتحرك في كل الاتجاهات من شدة تأثير يونغي عليها و مسكت بشعره و تسحبه إلى الخلف من كثرة الشهوة...
أليسيا: ااااااااااه يونغيييييي....
يونغي: لا تناديني هكذا بل ناديني بدادي يا صغيرتي...
ابتعد منها بعد أن أصبحت مبللة كليا ثم نزع لباسه الداخلي و وضع الواقي...بينما كانت أليسيا تراه يفعل و تفاجأت من طول قضيبه و بدت عليها علامات الخوف...
يونغي: لا تقلقي سوف أذهب ببطء و لن تتألمي...
اخذ ساقيها و وضعها على اكتافه...و بدأ يدخل قضيبه و يخرجه حتى لا يؤلمها...ثم أدخله و لم يخرجه...
أليسيا: ااااااااه إنه مؤلم جدا اااااه داديييي
يونغي اقترب منها و ترك قضيبه بداخلها لكي تتعود عليه...و قبلها لكي تنسى الألم...
يونغي: فرجك ضيق جدا...اللعنة إنه ساخن جدا...ثم بعد دقيقتين أخرجه ببطء و هو ملطخ بالدم...
أليسيا فقدت إيقاع تنفسها و أصبح جسمها يرتجف...نام يونغي بجانبها و حظنها بين أيديه...
يونغي: هل أنتي بخير؟
أليسيا: أتألم قليلا...
يونغي: لا تقلقي سوف تتحسنين بعد قليل...لقد كنتي جيدة...
أليسيا: لا تكذب...انا لم أفعلها من قبل و ليس عندي تجربة...لكن انت فعلتها العديد من المرات...لم أكن في المستوى...
يونغي: لا تقولي ذلك...صحيح عملتها من قبل لكن هذه المرة مختلفة...لانني مارسته مع الشخص الذي أحبه...
أليسيا: هل هذا يعني انني حبك الأول؟
يونغي: نعم...أنتي حبي الأول...
رفعت رأسها و قبلته على فمه قبلة سريعة...
يونغي: تعالي سوف نستحم...
حملها إلى الحمام و استحمو مع بعض ثم عندما انهو لفت منشفة على صدرها و يونغي على خصره...
أعار يونغي قميص ابيض لأليسيا الذي كان واسع عليها و يصل إلى افخاذها و هو بقي بلباس داخلي...
يونغي: هل تريدين ان تأكلي؟
أليسيا: لا أعرف...اي شيء المهم ان آكل لأنني جوعانة...
يونغي: حسنا سوف اطبخ الراميون...
و لما صار الاكل جاهز أكلو مع بعض أمام التلفاز...
عندما انهت أليسيا صحنها قالت:
أليسيا: سوف أنضف الطاولة و اذهب إلى البيت...
يونغي: ماذااا؟؟
أليسيا: لماذا انت مندهش هكذا؟
يونغي: لن تذهبي إلى البيت...سوف تنامين معي الليلة...
أليسيا: لكن...لا أستطيع أن ابقى هنا...امي سوف تقلق علي...
يونغي: إتصلي بها و قولي انكي سوف تنامين عند صديقتك...صحيح كيف اقنعتيها اليوم بالخروج؟
أليسيا: قلت أن هناك حفلة في بيت صديقتي و عزمتني...
يونغي: اذا أخبرها ان الحفلة م تبدأ مبكرا و سوف تنامين عندها الليلة...
أليسيا: حسنا...سوف اتصل بها...
إتصلت أليسيا بأمها و اخبرتها ان هذه الليلة لن ترجع إلى البيت...لم توافق الام لكن بعد أن اقنعتها أليسيا بكل الطرق وافقت...
ثم رجعت إلى يونغي الذي كان في المطبخ يغسل الاطباق فظمته من الخلف...
يونغي: هل وافقت؟
أليسيا: لا لم توافق...
إلتفت إليها و لاحظ انها حزينة...فسحبها و ضمها إلى صدره...
يونغي: لا عليك...المهم أنه قضينا يوما ممتعا معا...
ثم ضحكت و رفعت رأسها...
أليسيا: لقد وافقت...
يونغي: أيتها المجنونة هل كنتي تمزحين معي...
اليسيا: انا ممثلة جيدة أليس كذلك؟
يونغي: امممم نعم انتي ممثلة جيدة...
أليسيا: لكن ماذا سنفعل هذه الليلة؟
يونغي: اشياء كثيرة...
أليسيا: مثلا؟
اقترب إلى اذنها و قال...
يونغي: سوف امزق و افجر مهبلكي...و سأجعلكي تصرخين من اللذة طوال الليل...و اقذف سائلي على وجهك و صدرك...

أنت تقرأ
I loved a mafia guy
Fanfictionالشخصيات: أليسيا: شخصية رئيسية تبلغ من العمر 17 سنة. تدرس بالقسم السنة الثانية ثانوي. أليسيا عندها مشاكل نفسية من اليوم الذي مات ابوها الذي كان يحبها كثيرا. وحيدة و تحب العزلة و ليس لها أصدقاء. لذالك قررت امها ان تغير المدينة بحثا عن احسن طبيب نفسي...