الجزء40

589 25 10
                                    

مرت أيام على زواج يونغي و أليسيا حيث أصبحت كاتبة مشهورة و يونغي محامي مشهور و من أهم رجال المافيا بسبب تعامله البارد ما الخونة و نجاحه في كل المهمات...
لم يتمكنو من الذهاب في شهر العسل لكثرة الأعمال عند يونغي و أيضا يجب أن يحل مشكلة أمه مع زوجها الحقير...لذلك أجلوه لبضعة شهور فقط و لما اتى اليوم المنتظر جهزو حقائبهم و إتجهو إلى المالديف أين سيقضون أجمل شهر عسل في حياتهم...
عند وصولهم بدأو بالتجول في المنطقة و إستكشاف الأماكن الجميلة و أخذ الصور و بعدها ذهبو لتناول الطعام...
و فور إنتهائم إتجهو إلى بيتهم الذي كان من أفخم المنازل الموجودة هناك و حملها على يديه كالاميرات و دخل بها إلى البيت و وضعها على السرير...
يونغي: حبيبتي؟
أليسيا: نعم حبيبي...
اقترب منها و قبلها على شفتيها...
يونغي: هل تريدين أن يكون عندنا طفل صغير؟
أليسيا: أمممم أعرف ماذا تقصده أيها المنحرف...
يونغي: لازلني منحرف مثلما كنت من قبل...
أليسيا: أعرف ذلك...
اقترب منها مرة ثانية و مصها على الرقبة...و سمع تاوه صغير يخرج من فمها...
يونغي دون أن يبتعد منها قال بصوت منخفض...
يونغي: هل تريدين أن اكمل يا صغيرتي؟
لم تجب لسؤاله و قامت بتتغير وضعيتهم و كانت الآن جالسة فوقه...
أليسيا: اعرف أنك تحب أن تحكم في السرير...لكن دعني احكم اليوم سيكون الأمر مثير جدا...هل ستسمع كلامي؟
يونغي مسك يدها و لحس إصبعها...
يونغي: سأسمع كلامك يا صغيرتي...
إقتربت من فمه وبدأت تقبله و تلحس شفتيه...و عضت شفاهه السفلى لتتمكن من إدخال لسانها...اصبحت القبلة مثيرة جدا...ثم بعد ذلك قامت بنزع قميصه و أصبح عاري الصدر...قامت بلمس صدره و عضلاته بأطراف أصابعها ثم بدأت بمص رقبته و النزول شيأ فشيأ حتى وصلت إلى أسفل بطنه...لاحظت أن عضوه قد انتصب و يظهر بوضوح على سرواله...ثم نظرت إليه...
أليسيا: هل أنت مستعد؟
يونغي: نعم...بسرعة...
بدأت بنزع سرواله و قبل أن تنزع سرواله الداخلي قامت بلمس عضوه...و يونغي أخرج تأوه صغير لأن عضوه أصبح حساس جدا...
بدل أن تنزعه قامت بنزع ثيابها أمام نظرات يونغي المايئة بالشهوة...و لما بقيت بملابس ها الداخلية فقط عادت إلى ما كانت تفعله قبل قليل...
لحست عضو يونغي فوق ذلك القماش المتبقي ثم نزعته و وجدته قد إنتصب بكل طوله...
بدأت بلمسه بيديها ببطء ثم أصبحت تسرع شيأ فشيأ و أدخلته إلى فمها...
أما يونغي فبمجرد إدخاله إلى فمها بدأ يتأوه و أمسك رأسها لكي تدخله أكثر...
بعد ثواني سمعت تأوه قوي و قذف على فمها...ابتعدت منه و القليل من ذلك الحليب يسيل من فمها و قامت بإبتلاع الباقي...
اقترب منها يونغي و قام بمسحه على فمها و أعطاها إصبعه لكي تلحسه...
يونغي: لا تبذريه...ابتلعيه كله...
ثم قام بتقبيلها و غير الوضعية مجددا...
يونغي: حان دورك الإستمتاع...
ودون سابق إنذار قام بنزع لباسها الداخلي السفلي و بدأ بلحس تلك المنطقة الحساسة...
أليسيا بدأت تتأوه و تمسك بكل قوتها على غطاء السرير...ثم قام بإحدى يديه بإمساك صدرها و اللعب بها...و لما أنهى نزع اللباس المتبقي و اسرع إلى صدرها لكي يلحسه و يمتصع...
أصبح جسدها مليء آثار زرقاء و بنفسجية...
يونغي: أصبح جسمك جميل للغاية بهذه الآثار...
ثم قبلها مرة أخرى و قال...
يونغي: و الآن سأدخله...
قبل أن ينهى كلامه أدخله كله مباشرة...و أليسيا صرخت من الألم...
يونغي: سأجعلك تصرخين أكثر...
ثم قام بإدخاله أكثر...هي كانت فوقه و تحتضنه بكل قوة...و من شدة الألم كانت تدخل اظفارها على جلد يونغي الذي كان يتأوه بدوره...
بعد ذلك غيرو وضعيتهم...
يونغي: إجلسي على أربعة أرجل فورا...
سمعت كلامه و قامت بالوضعية المرغوبة و أتى من ورائها...دون سابق إنذار ادخله مرة أخرى و بدأ بضربها على مؤخرتها ضربة قوية...صرخت من الوجع و قام بضربها مرات عديدة حتى أصبت تلك المنطقة حمراء...
يونغي: اممم انتي لذيذة جدا من الداخل...قضيبي حار جدا في داخلك...
و ظل يدخله و يخرجه حتى أن قذف مرة ثانية...
اليسيا سقطت على السرير من شدة الألم لكن يونغي لم يوفقها الرأي و أيقضها...
يونغي: ليس وقت الراحة الآن يا صغيرتي...و الآن ستجربي شيأ جديدا...
هذه المرة قام بإدخال إصبعه إلى دبرها...و بدأت تتاوه...
يونغي: ستحبين ذلك لا تقلقي...سوف أهيؤك أولا...
بعد أن قام بإدخال إصبعين أخرجهم و قام بإدخال بداية عضوه...
أليسيا بدأت تتاوه بصوت عالي...
يونغي: و الآن سأدخله كله...
عندما أصبح كل عضوه داخلها صرخت بصوت عالي من الألم ثم إقترب منها لكي يتمكن من تقبيلها و يخفف من ألمها...
يونغي: لا تقلقي لن يؤلمك بعد دقائق...
و هذا ما حصل بعد دقائق قليلة أصبحت تتحرك وحدها و تطلب من يونغي أن يبدأ...
بدأ يدخله و يخرجه بسرعة و هي تتاوه باعلى صوة و هذه المرة من الشهوة و ليس من الألم...
بعدما جربو الكثير من الوضعيات أنهو اخيرا من الممارسة و رمى كل واحد منهم نفسه إلى السرير من كثرة التعب...
و بعد أن استرجع كل واحد منهما أنفاسه...
يونغي: كنتي جيدة جدا عزيزتي...هل انتي بخير...
أليسيا: سأشتكي بك...أنت من أكبر المنحرفين...
يونغي انفجر من الضحك ثم إقترب منها و قبلها...
يونغي: هذا لأنني تزوجت فتاة منحرفة مثلي و تطلب مني أن أرضيها في السرير...
إبتسمت على ما قاله...
أليسيا: هل تريد أن يكون لدينا ولد او بنت اولا؟
يونغي: أممم لا أعرف...اذا كانت بنت ستكون أميرتي و سادالها كثيرا...و إذا كان ولد فسأدلله أيضا و أعلمه كل الأشياء المتعلقة بالاولاد...كرة القدم مثلا...
أليسيا: أمممم الن تعلمه كيف سيكون مافيا مثلك؟
يونغي: لا...لن أتدخل بحياته...سيعمل الشيء الذي يريده...لكن إذا هو يريد ذلك برغبته سأعلمه...
أليسيا: كل ما أعرفه هو انك ستكون أفضل أب...
يونغي: و انتي أفضل أم...
بعد ذلك قامو بالاستحمام و النوم مباشرة...
مرت الأيام و أصبحت أليسيا حاملا ببنت...و في هذه المدة كان يونغي يساعدها و يظل طوال الوقت بجانبها حتى أن أتى اليوم الولادة...
ولدت فتاة صغيرة و جميلة ستجعل أليسيا تغار منها لأن يونغي سيدللها و يحبها كثيرا...
يونغي: إنها صغيرة جدا...كيف سأحملها؟
أليسيا: لا تقلق سوف إريك كيف...
حملها بالطريقة التي قالت له أليسيا و بدأ يقبلها و يشم رائحتها...
يونغي: رائحتها جميلة جدا...مرحبا اميرتي...انا اكون ابوكي...و إسمعيني جيدا انا سأكون حبيبك الوحيد هل سمعتي؟ سأكون الرجل الوحيد في حياتك و سأفعل كل ما تريدينه...
أليسيا: لا تقل هكذا و إلا سأغار...
يونغي: اممم انتي ملكتي و هي أميرتي...انا لازلت احبك أكثر من أمس...و أريد أن أشكرك لأنك انجبتي طفلة جميلة تشبهك...
ثم لاحظت أن عيونه بدات تدمع...
أليسيا: حبيبي؟ هل أنت تبكي؟
يونغي: إنها دموع فرح لا تقلقي...
ثم قبلها قبلة طويلة على شفتيها...
يونغي: هل قررتي كيف نسميها؟
أليسيا: أممم لماذا لا نسميها ليزا...
يونغي: أممم نعم جميل...
هكذا انتهت قصة يونغي و أليسيا الذين واجهو العديد من الصعوبات في علاقتهم و الآن أصبح لديهم طفلة تقوي علاقتهم أكثر...كبرت ليزا بحنان والديها و خاصة أبوها الذي كان يجلب لها كل ما تريد و كانت مدللة كثيرا...و أصبح لديها اخ صغير كان هو كذلك مدلل و أراد أن يصبح لاعب كرة قدم مشهور...

      




~~~~~~~~~~~~~~النهاية🌹❤️~~~~~~~~~~

🎉 لقد انتهيت من قراءة I loved a mafia guy 🎉
I loved a mafia guyحيث تعيش القصص. اكتشف الآن