ENJOY
صعد محمد الي شقته وهو يحمل حور بين يديه،
بينما هيا تحاوط عنقه بيديها ووجهها يكاد يشتعل من الخجل لينزلها برفق ويده تجذبها نحو صدره لتلتصق به وهيا تكاد تموت خجلا بينما محمد ينظر اليها بنظرات متسليه هو يعشق خجلها بشده
لتدور اصابعه حول خصرها بطريقه دائريه جعلت القشعريره تدب في اوصالها لتعض علي شفتيها بخجل شديد ، ليرفع محمد اصابعه حيث شفايها محررا ايها باصبعه قائلا برقه : خلي دا عليا انا
ليقبلها محمد برقه منهيا قبلته بعضه علي شفتيها جعلتها تبتعد عنه مديره وجهها الي الناحيه الاخري .
الا ان محمد لم يتركها ليحملها بين يده ويذهب بها الي غرفته .
دخل محمد غرفته لينزلها برقه .
دارت حور بعينيها في أرجاء الغرفه لتتحدث قائله بانبهار : انت عملت دا كله امتي يامحمد .
محمد بابتسامه : عملته النهارده قبل ماجي اخدك علي طول ،هو دا اللي اخرني .
لتبتسم حور بسعاده فثد كان سرير غرفتها مزين بالورود الحمراء علي شكل قلب احمر و كنا ان الغرفه مضاءة بالشموع ذات الرائحه العطره
برائحه الياسمين كما ان هناك قميص باللون الاحمر الناري موضوع علي السرير بجانب الورود ليقترب محمد ممسكا به مقتربا من حور بشده هامسا لها بجانب شفتيها برقه شديد : عايز اشوفه عليكي النهارده .
لتعض حور علي شفتيها بخجل فيقبلها
محمد قبله سريعه فتمسك حور بقميصها وتهرول باتجاه الحمام الموجود يالغرفه
ليبتسم محمد بشده علي خجلها .
خلع محمد ملابسه وذهب الي الحمام الخارجي لياخذ حماما باردا يهدا اعصابه الثائره ثم يتوضا ليبدا حياته مع حور بطاعه الله .
اما حور فدخلت الي الحمام لتخلع عنها فستانه بصعوبه بالغه ثم تعلقه لتجد اسدال خاص بالصلاه
معلق عل شماعه الحمام فتبتسم بسعاده ثم تاخذ حماما وتزيل مكياجها وتتوضا وترتدي القميص وعليه الاسدال .
خرجت حور من الحمام لتجد محمد يجلس علي السرير يرتدي بنطالا قطني خفيف وتيشرت رمادي بنصف كم لتبتسم بخجل فكم كان وسيم كفاكهه صيفيه شهيه تستحق الاكل بجداره .
بينما محمد كان ينظر اليها بسعاده فاخيرا اصبحت حوره ملك يمينه ليقترب منها قائلا : جاهزه نصلي .
أنت تقرأ
ويبقي الحب
Romanceملاك في عالم المافيا هيا منتقبه تعيش بين اب وام منفصلين تنهي دراستها وتذهب لزياره والدها لتجده يقايضها مقابل ديونه فتتزوج من رجل لاتعرفه لتجده هو نفسه من يزور احلامها كل ليله لتقع في حبه
