فتاه تتعرض لاغتصاب من قبل ابن عمها و ينكر الجميع بسبب الفضيحة ويقع الذنب عليها و يريدون أن تجهض الحمل ولكنها ترفض و تهرب لتلتقي بشيخ قلبها ذالك الشاب الوسيم المتدين ل ينشلها من الظلام إلي النور
وقف في الشارفة في الظلام گ الظلام الذي يحمله قلبه وروحه اي ذنب ارتكبتوا يا آل الحسيني ليحل علينا كل ذلك الخراب والدمار هل هو ذنب ذلك الطفل الصغير الذي رميتموه في غابة أسمها الدنيا وضعتموه في طريق العار و حوطم عنقه بقلادة الذل و الخذلان و دفعتموه ياسير منحني الراس ذليل النفس ام هو ذنب ذلك الأب الذي حرمتوا عليه ابنه ثلاثون عاما دون أن تهتز لكم شعره ولم تكتفوا بهذا قط بل غرزتوا الحقد في قلبه إلى ان اوصل ابنه إلى الإعدام بيداه ولأن وبعدما علم ما صنعت يداه في ابنه صار انسان ميت في جسد هذيل روحه تبكي قبل عيناه
الحكايات كثير في هذه العائلة لا تنتهي من المظلوم ومن الظالم لا أدري كل ما أعلمه أن هذا حصاد لظلم كبير قامت به هذه العائلة لا يعلمه اللي ﷲ
كمان حابه أبدى إعجابي بكومنت الأخت اللي تحت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
