~지민♡︎I love u,always I am,always will be,once&forever, My man♤.
" أّرغُبً بّـ آنٌ تُأتُيّنٌيّ وُآحضـنٌكَ بّـشّـدُهِ وُآبّـكَيّ وُآطٌـلَبّـ مِـنٌكَ آنٌ لَآتُغّيَبْ مرةّ آخـرى...فَقِيدي🖤 "
# 𝒇𝒂𝒕𝒊𝒎𝒊𝒏 𝑱𝒊𝒎𝒊𝒏♤'𝒔 𝑳𝒖𝒏𝒂☽︎.
❄︎ .............. ♡︎ ............. ❄︎
شعرت به خلفي وكالعادة عطره الذي يخدر حواسي يسبقه.اللحظة التي استدرت بجسدي عنده كان يقف هناك مع يده على خصره.عينيه التي لطالما غرقت بها،كانت مثبتة نحوي تعكس نظرات الشوق التي تطبقها عيناي فوقه بينما يحارب ابتسامته.
"جيمين؟"
أبتسامته تعكرت.لعنتُ نفسي داخلياً كون السبب دموعي التي بدأت تتسابق فوق خداي الان.
ملامحُ الحزن خيمت على بهاء وجهه الذي يفصلهُ الآن عن وجهي بضعة إنشات فحسب.لم أستطع قول شيء،أو فعل شيء،جسده أمامي فقط كفيل بتخديري و تجميدي هكذا بلا حركة.
"لا أحتاج منكِ أن تفعلي شيئاً حبي"
تكلم ينظر بأعمق نقطة داخل عيناي بينما أخذ يقلص المسافة بيننا.
هل قرأ أفكاري للتو؟مجدداً؟
بالطبع يمكنه ذلك..كيف لا يمكنه و هذه فقط هلاوس أنا من أتخيلها بالنهاية رغم أنني أعيشها كأنها حقيقية،حقيقية للغاية!
أستطيع الجزم أن هذه الأحلام و الهلاوس هما الشيئان الوحيدان اللذان بسببهما لازلتُ على قيد الحياة الآن،لولاهما لكنتُ جثة هامدة منذ زمن.
أنا حتى لم أذهب لزيارة طبيباً نفسياً مختص بشأن هذا،أعني لِم أفعل وهذه الطريقة الوحيدة التي أستطيع أن أرى خاصتي بها!
حتماً،لو لم تكن هذه الهلاوس لكنتُ جثة بالفعل.
"حبيبتي..أرجوكِ ألقي بكل أفكاركِ الغبية هذه بعيداً الآن"
نبرته خرجت غاضبة بعض الشيء.
"تعالي إلى هنا"
يداه جذبتني نحوه يضمني إلى صدره معتصراً خصري الذي كان نحيفاً بالفعل و الآن أصبح أصغر بسبب سوء تغذيتي.
"بالمناسبة أين 'جيميني خاصتي' تلكَ خاصتكِ؟"
هو تقريباً همس.
"همم؟"
أنا عاجزة عن الكلام.
"أنتِ قلتِ 'جيمين' فحسب..كلا فاتِياه أنا 'جيمين خاصتكِ' "
ضغط حروف آخر كلامه بتذمر و أنا اكتفيتُ بالضحكِ بخفة.
هو شد على عناقي أكثر.
عناقه الدافئ لا يفشل أبداً بجعل جسدي يرتخي تماماً بين أحضانه،لو لم يكن يتمسك بي بشدة بين ذراعيه لوقعتُ أرضاً حتماً.
عيناي انغمضت باستمتاع للدفئ المنبعث من جسده الملتصق بخاصتي.رأسي مضموم بشدة قرب صدره كأنه يود إدخالي إلى قلبه الذي بدأتُ أسمعُ نبضاته التي تنافس نبضات قلبي في سرعتها الآن.
أنت تقرأ
ONCE & FOREVER.
Fanfiction"فيما تفكرين؟" همس في أذني وهمهمت بينما نتَمايل بِتناغم على اللَّحن، حركاته حولي كانت هادِئة ومدروسة، وكأنَّه يتَعامل مع ألماسة رقيقَة بين يديه. ذكَّرت نفسي بأن أتَنفس، "لابُدَّ لي من زمن كي أعتَاد على هذا" "حسناً، لدينا بالفِعل الكثير من الزَّمن" ه...
