" أُحِبُّـهُ كَـ قدر رحمةِ اللّٰه..
أ يمكنكم تخيُّل قدرِ رحمةِ اللّٰه؟!
لا.. كذلِكَ قدرُ حُبِّي لَـهُ...ب.ج.م♡︎ "# 𝒇𝒂𝒕𝒊𝒎𝒊𝒏 𝑱𝒊𝒎𝒊𝒏♤'𝒔 𝑳𝒖𝒏𝒂☽︎.
❄︎ .............. ♡︎ ............. ❄︎
أتى دورنا لأخذ التوقيع.
آيونغ تقدمت بما أن أول عضو كان تايهيونغ.
شكلهما معاً كان لطيفاً جداً و نظرات تايهيونغ كانت تفصح عن إعجابه الكبير بها.هي انتهت معه و توجهت نحو العضو التالي،نامجون.
عندها أنا مررت إلى تاي.
و بحق الإله..وجهه الشديد الوسامة غير حقيقي البتة!عندما تدقق في عينيه تشعر و كأنه ينومكَ مغناطيسياً بنواعسه الخلابتين. لاحظتُ اختلافهما بحيث إحداهما بجفن واحد بينما الثانية بجفن مزدوج.
كان الحديث معه لطيفاً جداً،إلى أن صدمني:
"إذن آيونغ صديقتُك؟"تلعثمتُ في الإجابة عليه،سؤاله كان صادماً.
"أجل هي صديقتي المقربة و أروع صديقة أيضاً""حسناً"
هو ابتسم بخفة،"سررتُ بلقائكِ فاتيمين"نسختُ ابتسامته أنحني له.
"أنا أكثر سروراً كيم تايهيونغ!"مررتُ إلى نامجون و مينجي تقدمت بعدي نحو تاي.
نظرتُ إلى نامجون أمامي بحدة ملامحه الجميلة!
استوعبتُ أنه لم يلاحظني،هو كان مركزاً بالنظر في شيء ما لذا التفتُّ إلى جهة نظره.إلهي! هو كان شارداً بمينجي التي تتحدث إلى تاي!
شيء ما بدأ يقفز فرحاً بداخلي لا أصدق..أهذا حقاً يحدث!"المعذرة..كيم نامجون!"
لوحتُ له بيدي ليلاحظني.هو التفت إلي بصعوبة بعد ثواني مع ابتسامته و غمازتيه اللطيفة.
إلهي هو مثالي!!
كان حديثنا لطيفاً جدا،كلماته محفزة و مثالية كالعادة.قررتُ أن أتصرف بحماقة فجأة.
"الفتاة هناك"
سبابتي أشارت له إلى مينجي،"هي صديقتي"
هو التفت ينظر إليها بشرود."اسمها مينجي"
ابتسامته اتسعت فور إخباري له باسمها."اوه..أعلم"
تمتم هو بشرود.أنا بالكاد أمنع نفسي من القفز أمامه من شدة سعادتي.
مهلاً.. هل هو قال يعلم؟
كيف..ما الذي يعلم؟!"كلا..أقصد.. شكراً لكِ فاتيمين و سعيد جداً بمقابلتكِ أخيراً"
عاد ينظر إلي و هو يتلكأ بكلامه الغريب.عيناي توسعت لكلمته الأخيرة.
ماذا يقصد بِـ' أخيراً ' ؟!!"سعيدة بلقائكَ أخيراً أيضاً كيم نامجون"
ابتسمتُ له بتشوش ثم مررتُ إلى العضو التالي،سوكجين.

أنت تقرأ
ONCE & FOREVER.
Fanfic"فيما تفكرين؟" همس في أذني وهمهمت بينما نتَمايل بِتناغم على اللَّحن، حركاته حولي كانت هادِئة ومدروسة، وكأنَّه يتَعامل مع ألماسة رقيقَة بين يديه. ذكَّرت نفسي بأن أتَنفس، "لابُدَّ لي من زمن كي أعتَاد على هذا" "حسناً، لدينا بالفِعل الكثير من الزَّمن" ه...