"أحِبُّـكَ و لو كررتُها مليار مرة لن تصل شيئاً من قدر حبي لك، يا رجلا أجاد اقتحامي و استوطن أعماق أعماقي. أحِبُّـكَ ومازال حُبكَ يراودني كدوامة لا متناهية، تنامُ تفاصيلُكَ التي أعشقُـها في رأسي كما ينامُ الحِبرُ في جوفِ قَلم يوثّقُ بعناية أثر الفراشات مِنك، كما ينامُ اللونُ في ريشة يُضفي على الورق حياةَ لوحةٍ خالدة، كما يُعتَّقُ العِنب ويعانقُ وحيَ كاتب مسكين يظنُّ أن مُحاولاتهِ في جرد مشاعره تُجاهكَ قد تنجحُ يوماً ما.. أنتَ شخصي الوحيدُ في هذا العالم، أسرتي و اكتفائي، وطني، عالمي، كوني، حبيبي وكل أصدقائي، أنت الجزءُ الضئيل جدًا من العالم لكنكَ كل عالمي و محور الكون بالنسبة لي، ثم إنكَ أمانُ قلبي وملجأ حزني، بكل بساطة أنتَ شخصي المُفضل دائماً و أبداً، كنتَ أنتَ حب حياتي الأولُ و ستبقى الأخير و الأبدي، أرى في عينيكَ الغنى عن الناس و الانتماء المطلق و الاكتفاء الكامل..لا شيء أجملُ أو أبهى أو أنقى منكَ ملاكي.
حصنتُك بالذي خلقَ إطمئناني كله في عينيكَ ألا يُصيبكَ سوءٌ فيصيبني أضعاف أضعافه، رجُـلي🖤🖇️"# 𝒇𝒂𝒕𝒊𝒎𝒊𝒏 𝑱𝒊𝒎𝒊𝒏♤'𝒔 𝑳𝒖𝒏𝒂☽︎.
❄︎ .............. ♡︎ ............. ❄︎
[𝐟𝐚𝐭𝐢𝐦𝐢𝐧'𝐬 𝐏𝐎𝐕]
ألقيتُ جسدي بإعياء على السرير.
رأسي يكاد ينفجر من شدة الصداع،و السبب هو الصخب الذي كان بالحفل.للتو عدنا.
كنتُ قد أخذتُ حماماً أسترخي به ثم ها أنا ذا فوق سريري تائهة..فقط لا أستطيع ترتيب أفكاري.في أي شيء سأفكر أولاً؟
هل بقمة السعادة و النشوة التي أشعر بها حاليا فأنا قد حققتُ الآن أكبر أهدافي،أم بنظراته تلكَ لي طيلة الحفل،أم بالغرابة التي أشعر بها الآن كوني أحس بشيئ ما غير واضح،مخفي، في الواقع هي أشياء.
أولها تلكَ النظرات الغريبة بين تايهيونغ و آيونغ،ثم نظرات جونغكوك لي و التي كادت أن تميتني رعباً.
أحتاج تفسيراً لكل هذا.عقلي تضرر و أنا أجهده بالتفكير.آيونغ،ربما هي قد تعطيني أجوبة لبعض أسئلتي.رغم أنها بدت غريبة جداً أيضاً.
أقمتُ جذعي من السرير أغادر غرفتي باتجاه غرفة آيونغ.طرقتُ عند بابها حينما وصلتُ و جسدها المستلقي على السرير قابل نظري بعد أن فتحتُ الباب.
"آسفة لإزعاجكِ بهذا الوقت المتأخر"
"لا بأس"
هي عدلت جلستها،"ترين بالفعل أنني لازلت مستيقظة مثلك،لما لازلت أنتِ مستيقظة؟"اتكئتُ على عتبة الباب،"اوه لا شـ.."
هل جننت؟
"أشعر بأمور غريبة تحدث و أنا أجهلها تماماً"
أنت تقرأ
ONCE & FOREVER.
Fiksi Penggemar"فيما تفكرين؟" همس في أذني وهمهمت بينما نتَمايل بِتناغم على اللَّحن، حركاته حولي كانت هادِئة ومدروسة، وكأنَّه يتَعامل مع ألماسة رقيقَة بين يديه. ذكَّرت نفسي بأن أتَنفس، "لابُدَّ لي من زمن كي أعتَاد على هذا" "حسناً، لدينا بالفِعل الكثير من الزَّمن" ه...