"أنا مريضة بك عزيزي،اعتني بي"
*تحذير:كما المعتاد عن روايات الرفقاء والمستذئبين أن في مواقف رومانسية جداً لدرجة dirty،مع أن بنظري أفعال الحبّ لا أراها dirty أبداً.
ع العكس هي أفعال تظهر الحب وتعطيه قيمة ومعنى،أن الحب أفعال مو بس أقوال.So،ردت أحذر الي ميحبون حاجات من هذا القبيل لأن الفصول الجاية غالبيتها رومانسية والشخصيات رفقاء،خصوصاً اللونا اللطيفة&الألفا خاصتها الذي يشع وسامةونبالة
أعيد التحذير مرة أخرى:الي ميحبون لقطات الرومانسية وكل ماله علاقة اعمل سكيب بهدوء، لأن روايتي خاصة بالمستذئبين
لو أنت أقل من18أو16سنة على الأقل،تحمّل مسؤوليتك.آسفة لسكراتي الي اضطروا يقرأوا كل ده.all luv💓
"أهرب،المدينة ستحترق مثل الكلمات التي في حنجرتها
كل من في المكان سيتأذى،سيتدمر كل شيء
-ماذا يحدث؟
أنها تشعر بالغيرة
-كيف علمت؟
تُترجم ذلكَ بدمعة"
#..شارفت الساعة على السابعة مساءًا،أنهيت حمامي ولبسي أضع مرطب الفراولة كآخر لمسة بعدها خرجت من الغرفة.عيناي بحثت داخل المنزل وقابلتني الِينا،هي قامت بالصفير تمسحني بعينيها:"أتسائل ان كان مرهقاً"
"ماهو؟"
سألتها أنخفض للتأكد من ربط الكونڤرس خاصتي."أن تبدين جميلة كالجحيم كل يوم"
دعكت رقبتي أمشي معها للخارج.كانت ترتدي فستاناً أصفر ضيق وناسبها،حذائها كان أسود عالي الرقبة من الجلد القاسي وتحمل بيدها كأس كولا.أردت سؤالها أين الرفاق ولكن تذكرت الفتيات ذهبوا للمنزل لجلب أغراضهم.الفتيان وخاصَّتي ربما لديهم عملاً ما."أين أختكِ؟"
سألتها عندما وصلنا أمام بناء المقر العالي.أغلب الناس كانوا يحدّقون بي وكأني كائن فضائي.المرأة التي تحمل طفلها تتجمد وسط المنطقة الخضراء عن يميني،العجوز مع فتاة قرب منزلهما عن يساري.
"تضاجع أحدهم"
توسعت عيناي،"هذا ماتفعله اِري"
قالت تفرقع علكتها والتي لا أعلم كيف تسيطر على ابقائها بفمها بينما تشرب."هل يوجد خطب بمظهري أو ماشابه؟"
قلت بصوت منخفض قربها وهي قهقهت:"هالة اللونا لديكِ تثير دمائهم"
"يعلمون أني اللونا؟"
"يشعرون بذلك"
أشارت بيدها وأنا أومئت،بالأصل هم رأوني مع الألفا خاصّتي سابقاً.
"تروقني أغانيChainsmockers"
جلسنا بالحديقة ووافقتها الرأي:"نعم،بالأخصCloserمع هالزي وتروي سيڤـ...عفواً اِلي،أنتظريني قليلاً"
رائحته هيّجت حواسّي وسط جملتي.هي أومئَت وقدماي لم تضيّع ثانية تقودني لمكانه.لاأعلم كيف أفعل هذا،ذئبتي كانت متحمسة.

أنت تقرأ
ONCE & FOREVER.
Fanfic"فيما تفكرين؟" همس في أذني وهمهمت بينما نتَمايل بِتناغم على اللَّحن، حركاته حولي كانت هادِئة ومدروسة، وكأنَّه يتَعامل مع ألماسة رقيقَة بين يديه. ذكَّرت نفسي بأن أتَنفس، "لابُدَّ لي من زمن كي أعتَاد على هذا" "حسناً، لدينا بالفِعل الكثير من الزَّمن" ه...