hey,
Jimin is the reason I live♡︎!"إنه يتكرر باستمرار على الرغم من أنني أهرب
لقد أسرت في كذبة
مأسور في كذبة
أعد لي نفسي البريئة
لا أستطيع تحرير نفسي من هذه الكذبة
أعد لي ضحكتي
مأسور في كذبة
أخرجني من جحيمها
لا أستطيع تحرير نفسي من هذا الألم
أنقذني من العقاب"#Lie🖤By PJm(the reason fatimin lives).
[Jihyun's POV]
سألتُ إيلينا عن فاتيمين،وأخبرتني أنها دخلت للاستحمام منذ ساعتين.أعتقد أنها ستكون انتهت بالفعل وتحتاج لشيء ما.
لم أستطع إمساكَ ابتسامتي وأنا في طريقي إلى غرفة الألفا،والذي أظنّه سينزعج عند عودته إن وجد شخصاً غريباً بغرفته.لكن كل الغرف كانت شاغرة ما عدا خاصته وغرف بقية الرفاق والغرف الأخرى مقفلة ولا أملك مفاتيحها.
لكن أخي يثق بي لذا عادة ما يترك لي مفاتيح غرفته،وهو أيضاً ليس سيئاً لدرجة أنه قد يغضب إن قمتُ بكل هذا فقط لمساعدة فتاة لطيفة وبريئة مثل فاتيمين.
طرقتُ كاستئذان عند وصولي،لم أسمع أي ردّ لذا فتحتُ الباب أبحث بنظري عنها داخل الغرفة،"فاتيمين.."
لا يوجد لها أثر!البخار المنبعث من جهة باب الحمام شدّ انتباهي.أهي لا تزال بالحمام؟لقد مرت ساعتين بالفعل منذ دخولها.هل هذا يعني أن حدث لها مكروه؟
عقلي القلق جعلني أتقدم خطوة نحو باب الحمام دون وعي،تمالكتُ نفسي ويدي أفلتت مقبض الباب.
'هل جننت جيهيون؟'
تنهدت أمسح على وجهي أحاول الهدوء،لا أصدق أن ذئبي يفكر بعقلانية أكثر مني الآن.أردتُ طرق الباب،لكنني تفاجئتُ به يفتح وهيئتها الجميلة ظهرت أمامي!
هي وقفت بصدمة ثم أطرقت رأسها للأسفل تشد منشفتها بيدها،رطّبتُ شفتاي أبتلع لعابي بصعوبة،أعتقد أن هناك بعض اللعاب على جانب شفتي.صفير لا إرادي هرب مني بينما عيناي لا تنفكّ عن التجول بجسدها المثالي المتصنم أمامي بمنشفتها التي تلفها حوله وصولاً إلى ركبتيها..هذه الفتاة حقاً..جميلة!
شعرها الأسود الطويل جداً والأملس تتخلله خصلات بنية يزداد تفتّح لونها كلما انحدرت إلى الأسفل وصولاً إلى وركيها،بشرتها البيضاء الحليبية تتسابق فوقها قطرات الماء التي تسيل على جسدها تجعل لعابي يسيل معها لو لم أكن أتمالك نفسي،حسناً لازلتُ أحاول.
عيناها مميزتين واسعتين عسلية اللون،تناسب لون شعرها تماماً،تجبركَ على الغرق فيهما بدون رغبتكَ حتى..شفتيها وردية ممتلئة ومنتفخة قليلاً،كما لو أنها قُبّلت للتو..شكلهما يذكرني بشفاه مألوفة..اوه شفاه أخي! بصراحة هي تشبه أخي جيمين قليلاً في براءة وهدوء ملامحها.

أنت تقرأ
ONCE & FOREVER.
Fiksi Penggemar"فيما تفكرين؟" همس في أذني وهمهمت بينما نتَمايل بِتناغم على اللَّحن، حركاته حولي كانت هادِئة ومدروسة، وكأنَّه يتَعامل مع ألماسة رقيقَة بين يديه. ذكَّرت نفسي بأن أتَنفس، "لابُدَّ لي من زمن كي أعتَاد على هذا" "حسناً، لدينا بالفِعل الكثير من الزَّمن" ه...