الزنزانة 95 | vmin

‏twenty six

‎50% من هذا الجُزء مُحتوى جنسي..

جيمين:

"احقًا؟"
سألتهُ بطريقةٍ مازحه عندمَا قام بتشغيِل موسيقى الجاز وخلعِ قميصهِ العُلويّ مُتجهًا نحويَ..
"يُمكننا الآن ان نصنعَ الحُب بكُل حُب"
"وماذا ستفعلُ الآن؟ هل ستشعلُ الشمُوع وعندمّا تنطفئ نتوقف؟"
"الشُموع!! نسيتُها"
وقبل ان يدخُل السرير ذهبَ سريعًا حيثُ وضع شمُوعه.. انهُ لا يُصدق!!
"لقد كُنت امزح بقوليّ هذا!"
"انها ثلاثةُ شهُور جيمين.. ثلاثةُ شهور وانا امُوت رغبةً بِك كُل يوم، لذلِك اريد ان تكُون ليلةً لن تنساها ابدًا"
"انا مُتأكِد بأنك لن تُنسينيّ اياها.."
سحبَ قدمايّ لأستلقيِ على السرير.. وهُو قادمًا على يديهِ ليعتلينيَ..
"دعنّا نتناقشُ بلغةِ الحُب الآن"
"صُنع الحُب معك.. هُو.."
"اشش! ستنامُ الآن كتِلك المره!!"
اسكتنيّ عن اكمالِ جملتيّ لأبدأ بالضحكِ وتبعنيّ هُو بعدها..
"حسنًا.."

مسحَ على ساقيِ بيده حتى وصل الى فخذيّ فـ ابطء هُنا، اخذ ينظرُ الى جسديّ السُفليّ دون ان يرمِش حتى.. خجلتُ لحركتهِ هذه!
"ماذا تفعلُ الآن؟"
"انظرُ الى صغيِرك كيفَ لهُ ان ينتصبَ دونّ ان افعل شيئًا"
"هل انتَ جاد؟؟"
حاولتُ اغلاقَ ساقيّ لكن امسكَ بفخذيّ..
"يجبُ ان اخلعَ بنطالك.."
"اذًا افعلَ ما تُريد دونَ ان تتحدث.."
"هل تخجل؟ ومِن مَن؟"
قبّل اسفلَ معدتيّ وبقيّ هُناك، يختبرُ صبريّ وتوقيّ له!!
بدأ بفتحِ بنطاليّ ببُطء.. ولكِن هذهِ المره اخذَ ينظرُ اليّ، لعينيّ..
ثُم اعتلى بجسدهِ الى ان اصبحَ وجههُ مقابِل وجهيّ.. اقتربَ يُقبلنيّ بِبطء فـ بادلتهُ سريعًا حتى اصبحَ يتعمقُ اكثر فأكثر..
حتى اصبح صوتُ قبلتهِ اعلى من صوتِ المُوسيقى في الخلفيِه!
يداهُ كانت تتحركُ اسفلي وتخلعُ بنطاليّ العالقّ الآن في مُنتصفِ فخذيّ..