chapter 19

662 80 14
                                    


- تبدو وسيماً للغاية باجي سان سأبكي لا أصدق أنك مرتبط  ..

باجي : هووي لا أريد أن يبكي أحد في يوم زفافي .
كازوتورا: توقف عن البكاء تشيفويو..

ضربة على الرأس
تشيفويو: آه قبضتك مؤلمة كازوتورا.
كازوتورا: إنه يوم فرح لما تبكي يا أحمق ، هاه بالمناسبة كيسكي أنت تعرف ماذا يجب أن تفعله مع زوجتك لن تضعنا بموقف محرج ..

باجي بغضب : إخرجا .
أمسك كازوتورا ذراع تشيفويو و خرج : هيا لنذهب قبل أن يخرج توتره و غضبه علينا   مع أن سؤالي عادي لماذا غضب تشه ..

تنهد باجي بإنزعاج: تشه لا ينقصني سوى حماقاتهم الآن ألا يكفيني توتري ..
دق باب الغرفة و صرخ باجي: إرحلا ...
تم فتح الباب و قد كان سانزو و قال ممازحاً له : هههههه لم أكن أعرف أنك تراني شخصين .

باجي : آه سانزو ظننتك أحد هذين المزعجين .
سانزو: لا بأس يبدو عليك التوتر.
باجي: أجل أنت تعلم منذ فترة طويلة لم يكن لدي عائلة و بقيت وحدي طول تلك السنوات.
سانزو: هذا ما أريد سماعه سعيد أنك تغاضيت عما عرفته .

باجي : أنا أيضاً لست بريء أنا فقط تضايقت من نفسي لأنني لم أفهم ما يحدث حولي .
سانزو: هيا حان الوقت لترى زوجتك هيا ....

تم تأدية مراسم الزواج و ختموها بقبلة جعلت كازوتورا و تشيفويو يصرخون و يشجعان باجي أما باجي كان يشعر بالخجل و بعض التوتر الذي سبب له مغص في المعدة...

تم تأدية مراسم الزواج و ختموها بقبلة جعلت كازوتورا و تشيفويو يصرخون و يشجعان باجي أما باجي كان يشعر بالخجل و بعض التوتر الذي سبب له مغص في المعدة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


إنتهى الزفاف بعد يوم طويل و ودعهما الضيوف أتى مايكي بالقرب منها و همس بإذنها : إنتبهي على نفسك و إكبحي جماحك سايا.

...
في نهاية اليوم بقي باجي و سايا وحدهما و كان كلاهما متوتراً إقترب باجي منها و همس بإذنها : تعرفين أنني أحبك لذا لا داعي بأن تخفي عني أي شيء بعد اليوم .

قبل وجنتها و إنتقل لشفتيها إلى أن جعل فمها ينزف و بعدها بدأت ليلتهما كأي زوجين ...

........المذكرات الصفحة الثانية............

مذكراتي ها أنا مرة أخرى أكتب بعض أسراري التي لم أعد أتحملها و أثقلت كاهلي ...

بعد أن خرجت من الإصلاحية ذهبت لزيارة قبر والدي لكن وجدت هناك رجلاً يبكي بجوار القبر و يعتذر لم أعرفه من المستحيل أن يكون الذي قتله إقتربت منه و سمعته يتمتم (أنا آسف بني ) ..

لم أصدق ما سمعته هل يعقل أن كلام جدتي صحيح، لو أنها كانت حية كنت سأجري عندها و أخبرها ...

لاحظ الرجل وجودي و إستدار نحوي و ذهب دون أن يقول أي كلمة ، بعد فترة أعطاني جد إيما شقة صغيرة أقيم فيها إلى أن أجد مكاناً أسكن فيه لأنني رفضت السكن معهم كنت أعمل و أدرس بنفس الوقت و لكن بعد فترة صرت أرى كل أسبوع صندوقاً يتم وضعه أمام باب شقتي و كان يحتوي على النقود ..

لا أنكر أنها ساعدتني إستنتجت بعد فترة أنها يمكن أن تكون ذلك الشخص ألذي يمكن أن يكون جدي

بعد سنوات دخلت الجامعة و كانت حياتي جميلة إلى أن أتى في سنتي الأخيرة بالجامعة أستاذ جديد لا أصدق من بين كل الأشخاص في العالم لم يأتي سوى هذا المنحط ...

لقد كان صديق والدي الذي قتله إنتابتني في تلك اللحظة رغبة كبيرة في غرز القلم الذي كان في يدي بعنقه لكن سيطرت على نفسي ....

كنت أفكر بطريقة أعاقبه بها لكن لا جدوى فجأة إنتابتني فكرة أجل راي لما لم أفكر بهذا من قبل هذا الفتى مهووس بي لدرجة كبيرة إذا طلبت منه أن يقتله لن يتردد بأي لحظة ..

أخبرته أنني سأكون له إذا قتله و بالطبع ذهب و قتله و عندما إنتهى سألته عن الكتاب الذي كان يحمله و أخبرني أنه وضعه بإحدى المكتبات ..

-أيها الأحمق كيف ترتكب حماقة مثل هذه ذهبت مسرعة نحو المكتبة رغم البرد القارص و دخلت للمكتبة عندها رأيت شاباً وسيماً للغاية ينظر إلى بنظرات تقول : أي مجنون يخرج في هذا البرد ..

سألته عن الكتاب لكن ليس لديه فكرة عنه و لكن أعطاني رقم هاتفه لكي يتصل بي عندما يجده عندما خرجت قابلت راي و كان يبدو عليه الغضب عندما رأى رقمه في الورقة ...

جرتي من يدي و وضع منديلاً على فمي مما جعلني أفقد الوعي ....

  عندما إستيقظت بدا عليه الجنون و بدأ بضربي و بعدها إعتدى علي جنسياً و قلت في نفسي أنني سأنتقم منه عندما أتعافى ...

لكن إستيقظت و وجدت نفسي في المشفى و رأيت الكتاب موضوعاً بجانبي و في داخله رسالة من ذلك الشاب باجي كيسكي عندها علمت أنه من أنقذني ..

........************************........

crimson love ll baji حيث تعيش القصص. اكتشف الآن