كنت اقول هذه الكلمات لأشعر بثقل ما، كانت تارا تقفز وتحتضني بشدة، هي بالفعل سعيدة "شكراًاحبك" قالت هذا وذهبت مسرعة بخجل إلى غرفتها. بدأت افكر مطولاً ماذا يجب أن ارتدى، إلى أين تذهب، ماذا نفعل، ماذا سنأكل، كيف سوف اتحدث معها، ماذا على أن أفعل، كنت اصرخ بكامل قوتي بدأت بمراسلة والدتي لعلها تساعدني "لا تتصنع كن تماما على طبيعتك" حسنا سوف اتبع ما قالته لي آمل أن يجدي هذا حسناً.
في المساء عند وقت تناول العشاء، نزلت تارا غرفتها مطالبةً بالطعام جلست على احد كراسي السفرة تنتظرني بفارغ الصبر، أحضرت الأطباق المملوءة بالطعام كان هناك لحم، أرز والراميون (الراميون) أظن هذا رومنسي قليلاً، جلسنا نتناول طعامنا ونحاول اختلاس النظر بين الحين والآخر، نبتسم تتورد وجنتانا خجلاً، هذا لطيف للغاية.
بعد انتهائنا من تناول الطعام رتبنا مكاننا غسلنا الأطباق وذهب كلانا للنوم، بعد بزوغ الفجر بقليل استيقظت لأجهزة نفسي أرتب ملابسي اسرح شعر أشعر بالتوتر،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
انه اول موعد لي في حياتي كلها، عند الساعة التاسعة والنصف خرجت من غرفتي لتلاقى كلتا أعيننا كانت ترتدي ملابس شبه قصيرة لكنها لطيفة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ابتسمت قليلاً لأرد تلك الابتسامة بابتسامة آخرى، لتشعر تلك بالخجل وتدخل لغرفتها مرة أخرى، تعجبت من تصرفها اللطيف ذلك، كانت تشعر بخجل شديد لذا نزلت قبلها لاعطيها بعض بعض الوقت لتتشجع قليلاً، نزلت إلى غرفة الجلوس جلست على الاريكة الكبيرة اعدل من شكلي للمرة المئة لمحت ورقة على الطاولة تناولتها لأرى ما هي هذه رسالة تهديد أخرى
"يبدو أنك تستمتعين بوقتك... لن يدوم هذا طويلاًأعدك... "