❤🔥ҽɳʝσყ❤🔥
لا تنسوا الڤوت وتعلقوا بين الفقرات
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
تنهد بقلة حيلة ليسحبها نحوه راطماً شفتيهما سوياً ولينا تحاول الخروج ولكنه أحكم علي خصرها بقوة ويديه الاخري امسكت رأسها من الخلف كي لا تقطع القبلة، كل هذا ولينا تتخبط بين يديه لتحاول الخروج ولكنه كان يقبلها بطريقة جعلتها تتوقف عن تخبطها وتبادله قبلته التي ما انا شعر أليكس انها تبادله قام بتعميق القبلة أكثر ليفصل أليكس القبلة وهو يسند جبينه علي خاصتها ياخذ انفاسه وهي إيضا فعلت المثل لينظرا نحو عيون بعضهما لدقائق، نفس تلك النظرات من لينا التي تحاول فهمه وأليكس الذي يغرق في بنيتها كلما نظر بداخلهما ليقول وهو يداعب وجنتيها المحمرة « تباً لي كم أحبك»
نظرت لينا بصدمة تحاول استيعاب ما يقوله وهي مازالت تنظر له بنظرات غريبة لم يفهمها أليكس ليردف « لا تنظريني الي هكذا،،،، انا وقعت لكي وبشدة منذ ان رأيتك لأول مره وكلما تعمقت في بندقيتكِ اغرق بشدة في حبك ولا استطيع الخروج » تنهدت لينا وهي تسحب يديها من يديه التي كانت محكمة عليها بشدة وقالت « ولكني لا أعلم ما أشعر به حالياً، انت تفاجئني بافعالك هذه»
ابتسم بجانيبة ليخبرها وهو يشغل السيارة « سوف انتظر لاخر نفس في جسدي ان تبادليني حبي لكِ ولن اضغط عليكي» ، ابتسمت بخفة إليه وهي ترجع شعرها للوراء وتقول « سوف اذهب للجامعة بعد نهاية عطلة الصيف» ،
كان تارة ينظر لها وتارة اخري يراقب الطريق، واستمر الحديث بينهما طوال رحلة عودتهما الي المنزل بعد ان اشتري كمية كبيرة من المفرقعات، شعرت لينا بالراحة في الحديث معه وهي تحكي له عن مدي حبها للجامعة التي ستدرس بها وكيف تود ان تكون وان تعمل بعد التخرج وأليكس فقط يستمع لها بصدر رحب ويتماشي معها في الحديث الي ان تطرقت لينا فجأة الي موضوع اصابه بالضيق
« لماذا لم تدخل الجامعة بعد أليكس؟ ، علي حد علمي ان أبي اخبرني انك تخرجت منذ اكثر من عامين تقريباً!» ، ضغط أليكس بيديه علي عجلة القيادة وهو يكافح نفسه ويخبرها « هل يمكنك التطرق لحديث آخر؟؟»
لاحظت لينا مدي توتره وضيقه الذي يحاول اخفائه لتضع يديها علي قبضته التي كانت تضغط على عجلة القيادة، وهي تبتسم له ليبتسم هو لا إرادياً معها وقد ارتخت قبضته وتقطيبة حاجبيه
بعد مدة وصلا الي المنزل، كان الجو ابتدأ في سحب الظلام علي سماء تكساس، ذهب أليكس ولينا لتناول غدائهم المتأخر بسبب تأخرهم بالعودة، خرج الجميع الي الحديقة وراء المنزل ليشعلوا المفرقعات، بينما أليكس ذهب لغرفته وجلس بها وهو يرتشف سجائره كالمعتاد مع قهوته التي احضرها وهو يراهم يلهون في الأسفل وصوت ضحكاتهم يتصدي في انحاء البيت وهو يتنهد،
أنت تقرأ
أنا المشتاق
Romanceأليكس شاب مراهق يغلق علي نفسه ولا يحب الاختلاط مع الجميع ليذهب في يوم الي بيت عمه في رحلة لتتغير حياته كلها بعد تلك الزيارة