❤ҽɳʝσყ❤
لا تنسوا الفوت والكومنت المشجع ❤❤❤
همست له بعد دقائق « انت دافئ للغاية ومريح بطريقة غريبة» ، شعرت بابتسامته ضد بشرتها،،، وشعرت بالخجل اكثر الآن
فصلت العناق لتقول بضحك « الان اخبرني من هو صديقك الذي كان يصور الفيديو....»
تصلب في مكانه لينظر بعيدا وهو يبتعد عنها نحو الشرفة بغضب يكاد يخرج من رأسه،،
اقتربت لينا منه وهي تسأله بخوف « ماذا حدث لك هكذا فجأة؟؟» ، دفع يديها بعيدا عنه وهو ينظر نحوها بغضب يكاد يفتك بها،،، ليقول من بين أسنانه
«اغربي عن وجهي ولا تأتي مجدداً»
نظرت لينا بصدمة وقد تجمعت الدموع في عينيها لتسأله بحزن « ولكن ماذا فعل......» لم تكمل جملتها لانه صرخ بها « قلت اغربي عن وجهي،،،،،،»
تساقت دموعها واحمر وجهها حزناً لترجع للوراء عدة خطوات ببطئ بيتما أليكس يكافح نفسه وهو يقول « إذا كنتي لا تفضلين الموت، اذهبي فوراً» ، قال الاخيره بصراخ لتركض لينا بحزن وقد اغشيت عينيها بالدموع وهي تركض نحو الاسفل عبر الدرج. لتتعرقل قدميها في السلم وتقع عليه نحو الأسفل،،،
هرول جميع من كان يجلس في الصالة نحو الصوت ليجدوا لينا واقعة أسفل السلم وتنزف الدماء من انفها ورأسها،، ركض چيمس يلتقط ابنته من علي الارض ليصرخ نحو تؤامه بعد ان رأي كمية الدماء التي تنزل من رأسها « احضر السيارة بسرعة چون»
كان يكافح نفسه ويكتم غضبه بشدة،،،، لا تقل نوبات غضبه أبدأ،،، اخبره الطبيب ان يحاول ان يسيطر علي اعصابه حينما يتكلم أحد عن صديقه غريغ، ولكنه فشل في ذلك فشلاً ذريعاً،،، حاول التقاط انفاسه ليسيطر علي غضبه،،، بعد دقائق سمع صراخ عمه باحضار السيارة إليه
نزل أليكس للاسفل ليجد عمه يجلس ارضاً يحتضن لينا التي تنزف دماء من كل مكان تقريباً،، بينما امه وزوجة عمه يبكيان ولوسي مذعورة من ذلك المنظر،،،
خانته قدماه وركض نحوها بخوف ليحملها بين ذراعيه وهو يركض للخارج ويصرخ بهم « احضروا السيارة الاخري وتعالوا خلفنا»
اخذها نحو السيارة التي يقودها أباه ليجلس بالخلف وهو يضعها باحضانه بينما چون يقود نحو المشفي،،،،
كان يمسح بابهامه الدماء السائلة من انفها ببطئ وهو يعمس بصوت قد سمعه والده « أنا السبب،،، أنا السبب،،،، أنا السبب»
نظر نحوه والده ليسأله بتوتر « انت السبب في ماذا اليكس؟؟» ،، نظر أليكس الي والده عبر المرآة الخلفية لينصدم چون حينما رأي دموع ابنه التي لم يراها إلا حين موت غريغ، ليقول أليكس بحشرجة في صوته « صرخت عليها ان تبتعد عني حينما أتت نوبة غضبي،،، أنا السبب أبي» ، قابله والده بنظرات حزن ليخبره
أنت تقرأ
أنا المشتاق
Romanceأليكس شاب مراهق يغلق علي نفسه ولا يحب الاختلاط مع الجميع ليذهب في يوم الي بيت عمه في رحلة لتتغير حياته كلها بعد تلك الزيارة
