ماذا لو ذهبت بعيداً في يومٍ ما عبر طاقة سحرية أرتك ما إن سمعك أحدهم تتفوه به لظنك إحدى المجانين!
تنتقل و تذهب إلي ألالاف السنين ترى ما لم تشاهده من قبل و ما كنت تسمعه يُروى لك كحكاية قبل النوم عند صِغرك ستُصدم ستواجه أم ماذا تفعل !لو كل ذلك لم يعني لك شيئاً تخيل أن ترى كل ما احببتهم لهم صورة في عالم موازى !!
و ليس ذلك فقط بل تواجدهم و هم لا يعرفونك بل يظنونك دخيلاً عليهم و يحاولون قتلك!!!كل هذا عزيزى القارئ و لم تعلم ماذا سيحدث بعد ف تلك المغامرات ستقلب حياتك رأساً علي عقب تارةً ضحك و تارة حُزن و مرةً أخرى تتشوق و هذا ما سوف أضمنه لك تشويقاً بعد أخر ف أعتذر لك مُقدماً !
رحمة عبده
___________________________________________
الرواية ان شاء الله هتنزل بليل او بكرة بالكتير اول فصل منها أتمني تكون رواية خفيفة علي قلوبكم تقدر تبدل اي حزن ليكن لابتسامة ظاهرة ديماً علي وشوشكم و تستمعو بيها لأقصى حد
اعملولي متابعه و ادخلو اقرأو المقدمه و انتظرو الفصل الجديد من رواية قسوة رعد قريب جدا و الرواية دي كمانرحمة عبده
دمتم سالمين
أنت تقرأ
رواية عمر "سجينُ غيداقْ"
Romanceتخيل حياةٌ تمضي من دون كلل أو تعب تُمر علينا الأيام ف الأمس يشبه اليوم يشبه الغد دون أي إختبارات ، لتتغير حياتك في يومٍ واحد بعد أن كان معك المال تفقده و بعد أن حظيت بدفئٍ العائلة سُلبت منك ، لتُبني في داخلك فطرةٌ الإنتقام و تنتظر الله أن يغدق عليك...