فتاه تجلس علي الفراش بفستانها الابيض الذي يُعد لها و كأنه كفنهاو ليس زفافها ....دلف عليها رجلٌ اشبه بالشيطان شيئ كبير في السن الاعين الحمراء من كثرة احتساء الخمر والجسد الذي ممتلئ بالسمنه و غيره بسبب فعل المحرمات و غير ذلك من القاذروت البشعه .....
كانت جالسه تعلم انها سيقة لمذبحها و لكن كيف تنجو من براثين ما حولها ....
فا الكل يقف ضدها ....
التفت عندما سمعت صرير الباب المخيف بنسبة الذي بهدوء مريب ....
لم تستطع تخيل اي شيئ في مخيلتها الي الاشكال المرعبه التي تراها فقط في التلفاز ....
دلف الرجل و جلس بجانبها و اصبح يتلمس كتفها بلمسات قذره ... فا ابتعدت عنه و واقفت امامه علي الفور
الرجل :اي يا جطه تعالي ااجولك علي حاجه بعد كده تجومي براحتك (ايه يا قطه تعالي ااقولك علي حاجه بعد كده تقومي براحتك ) ..
البنت بقوه عكس ما بها :لو جربت (قربت) مني يا راجل يا خرفان هموتك فاهم و لا ما فهمش ...
الرجل وهو يقوم و يحاول مجارتيها :تعالي يا حلوه اهنه (هنا) ده انا هجبلك حاجات كتير يااااامااا جميله ... تعالي يا جسوة اهنه بجي (يا قسوة هنا بقي) ...
قسوه و هي تذهب و تجلب احدي الزجاجات الخاصه بالعطور و تقوم بتهديده:لو جربت هموتك ...
لم يستمع لها ال جل و بدأ في الاقتراب منها ... فاأمسكت قسوة الزجاجه المكسورة و قامت بإدخالها في بطنه .... توسعت اعين الرجل و هو بضع يده علي جرحه و امسكه و هو يتالم ثم وقع ارضا.
نظرت قسوة لي السلاح بيدها بدموع متحجره و الدملء علي يدها بخوف استمعت الي تلك المعازف التي تأتي من الخارج فا من المؤكد سيقتلونها ان راو ما فعلته بذلك الرجل الاحمق ...
انتنفض جسدها و لي اول مره ....
ثم نظرت حولها في الغرفه تحاول الهروب و لكنها لم تعرف فا الباب موصد.و النافذه مرتفعه عن مستوي الارض ...
نمت علي ذاكرتها كل ما حدث معها منذ والدتها و تعذيبها ادركت ان الحياه بلا قيمه فحاولت انهاء حياتها بنفسها ...
فذهبت سريعا الي الشرفه تقف عليها مغمضة العينو تتنفس بدموع قبل ان تهوي بجسدها من الشرفه ...
__________________________________❤
بنات الروايه نزلت منها اقتباس اهو عشان في بنات حبينها اوي فا نزلتها اما هي هنشرها بعد.حبيبتي المجنونه عشان اعرف اديها حقها في النشر وممكن كمان بعد.المدارس عشان افضلها و اركزلها وقت اكبر ...
الروايه هتكون كوميدي اكشن رومانسي يعني من النوع اللي اغلبكو بتحبو ...يتبع.....
رحمه♥
اميرة التشويق👑
Romntika🐾
أنت تقرأ
رواية عمر "سجينُ غيداقْ"
Romanceتخيل حياةٌ تمضي من دون كلل أو تعب تُمر علينا الأيام ف الأمس يشبه اليوم يشبه الغد دون أي إختبارات ، لتتغير حياتك في يومٍ واحد بعد أن كان معك المال تفقده و بعد أن حظيت بدفئٍ العائلة سُلبت منك ، لتُبني في داخلك فطرةٌ الإنتقام و تنتظر الله أن يغدق عليك...