part 31

3.7K 106 0
                                    

(لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ والأرْضِ، ورَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ).💕
Part 31
فتح ادهم الباب بعد طول انتظار بعد سنتين من الغياب حتى مسك لم تاتى الى هنا منذ محاول تعدى ادهم عليها ف المكان رغم انها جلست فيه وقت قصير بعض الشهور الا انها عادت إليه صاحبه المنزل وليست ضيفه تلك المره
دخلت مسك وهى تتأمل ادهم الذى خلع سترته و من ثم فتح نوافذ لتتخد الانوار من كل مكان
يا مسك المسكينه فهو يفعل مثلك تماماً جلس ادهم على الأريكة بارتياح و اخذ أحد السجائر وأخذ يشربها مستمتع
جلست مسك بعيده عنه وهى منكمشه بعض الشئ
مسك بهدوء:هو انت مش بتشرب خالص فى معسكر و بتشرب هنا
ادهم وهو يستمتع بدخانه: ممنوعة هناك
مسك بجدية:وانت لية مش بتبطلها احسن
لم يرد ادهم عليها فقط استمتع بسجارته بهدوء
لتكمل مسك بسخرية:نفسى اقوم اخدها منك زى ما كنت بعمل وقت ما كنت تعبان
ادهم بهدوء وهو يتأملها :هتفضلى قاعدة كدا اكنك قاعدة فى فصل
ليكمل بجدية:لو مش مرتاحة تقدرى تروحى شقتك عادى
وقفت مسك على الفور وهى تقول :تسلم  بجد انا هروح شقتى فعلا
ليقول ادهم بجدية أمره:اقعدى يا جذمه
عادت مسك الى مكانها مثل الفأر الجبان على الكرسى
ظل ادهم على وضعيته تلك منتظر أن تقف وتتحرك فى بيت لكن فعلا انها متوترة بسبب وجوده فهم لم يجلسو بهذا الشكل منذ ...
ابدا !!!!
وقف ادهم وذهب ليخرج بعض المفاتيح وهو يقول:تعالى افرجكك على شقه
وقفت مسك وهى تقول بتسأل ساخر:هى تغيرت وانا مش موجودة
ادهم بجدية:لا بس هفتح الاوضه اللى كانت مقفولة
اقتربت مسك من وهى تقول بفضول:بجد يا ادهم ..انت فتحت الأوضة لهدومك بالعافية
لف ادهم جسده وهو يسحبها ويضعها أمام إحدى الابواب المغلقه هو يقول بهمس فى إذنها:صحبت البيت جت بقى
فتح ادهم الباب ليظهر غرفه كبيره بشكل جدا
واسعة للغايه بها حمام سباحه و ايضا مكان خاص المنتجع الاسترخائي 
تعجبت مسك وهى تتحرك بداخل المكان لتقول بتعجب:انت عملت امتى كلام دة
ادهم بجديه: معملتش كان موجود اصلا بس قولت لعمرو يقفلو
ليكمل بسخرية:مكنتش مأمن ليكى بقى
مسك وهى تنظر حولها :يعنى انت مأمن على روحك لكن السونا لا
ادهم بثقه:اه طبعا كله الا حاجاتى
مسك بغرور:انا عمرى ما هستعملهم على فكره
ادهم بتعجب وهو يتحرك خلفها :لا والله
مسك بتسأل:دى شقتين فى بعض
ليجيب ادهم بهدوء:تلاته ...تلات شقق غير الروف فوق
مسك بجدية وهى تتفحص المكان بتفصيلة:شكلك غنى بقى يا ادهم عزيز
لتكمل بجدية:فى روف فوق اصلا
هز ادهم رأسه بهدوء لتتحرك مسك خارج المكان ويتحرك خلفها ادهم ليفتح الباب الذى يعيطه سلم إلى الاعلى
لتندهش مسك فهناك مكان يرا النيل بالكامل و جلسة واسعة بها كل ما تتخيل
مسك بإنزعاج:منك لله يا ادهم يا عزيز دة انت كنت مشقينى
ادهم بهدوء:متزعليش اوى كدا بقى بتاعتك دلوقتى
مسك بجدية:منك لله برضو امال لو مكنتش شوفتك فى كباريه كنت هتعمل اى
كان ادهم على وشك الحديث لتتذكر :فى اوضه تحت تعالى نفتحها
مسكت يد ادهم وهى تسحبه ورأها بحماس وشغف عالى
اصبح ادهم الان قادر على العلم كل شىء عن مسك وكيفيه جعلها تتفاعل وتتناغم معه فهو جعلها تتحرك فى مكان بنشاط كبير الان
وقفت أمام أحد الأبواب المغلقة لتقول:دى فيها اى
تردد ادهم فى فتحها لكن قال فى نهايه:اظن انتى دلوقتى بقيتى حضره الظابط فا ممكن افتحالك
فتحها ادهم لكن كان فيها أكثر من قفل لتفتح فى نهايه
كانت غرفه صغيره للغايه لكن مليئه بلاسلحة ومعدات للضرب ..حتى انها وجدت شيء مثل اسورتها المعدنيه فيها تعجبت من مكان لتقول :ماشى دة ممكن تخبيها عنى
لتكمل مسك بتسأل:فى اى تانى
ادهم وهو يخرج و يغلق الغرفه معه:فى اوضه چيم وفى اوضه الضيوف بقى
مسك بتعجب :الله اكبر بسم الله ماشاء الله
لتكمل بجدية وهى تتحرك:هو انت كل دة جايبه ازاى
ادهم بهدوء:شغل عادى
مسك بتسأل:شغل بجد ...
لتكمل بسخرية: إفتكرتك جبته من فلوس بابى ومامى
ادهم بسخرية أيضاً:لا ما فلوس مامى وبابى موجوده
ليكمل بجدية: بس عمرى ما همد ايدى عليهم وبعدين كل دة مجاش مره واحدة اكيد كله جه واحدة واحدة
من شغل بقى و مرتب على حاجات بشتغل فيها لوحدى حاجات خاصه كدا
ليكمل وهو يضع يديه على كتفها :هعرفك عليهم متخفيش
مسك بتعجب وهى تخرج نفس كبير:مكنتش متخيله انى هتكلم معاك فى حاجة زى دى ...اسفه مش قصدى ادخل
ضحك ادهم ليكمل :انتى مش مستوعبه برضو انك مراتى ومن حقك تسألي
مسك ببتسامة:بصراحة لا
جريت مسك الى غرفه نوم بسرعة وهى ترمى جسدها على السرير بسعادة وسط ضحكات ادهم على تصرفاتها
مسك بفرحة :هنام علي السرير أخيرا
ادهم بتعجب:اخيرا !
مسك بجدية:اه دة انا نمت على كنبه دى لحد ما قولت يا بس والله طول ما انت عيان
لتنظر حولها وهى تكمل :بس السرير كبير ...انت عندك عقده بجد
ادهم:قولتلك بحب السرير الكبير
جلس ادهم بجانبها على سرير لتكمل مسك بتسأل:لية بقى يا ادهم يا عزيز
ادهم بنبرة هادئه وهو ينظر اليها بنظرات خبيثه:هقولك يا مسك يا مُفتى
اقترب ادهم منها بسرعة نعامه ليعطيها تلك القبله على شفتيها لتغمض مسك عينها ولأول مره تترك ادهم بدون عند معه ليتحرك بهدوء وهو يقربها اليها أكثر
ابتعد ادهم عنها بعدما أصبح فوقها تماماً ليقول بصوته الهادئ:عرفتى بقى
مسك بتسأل:يعنى انت جبت ستات البيت قبلى
ادهم بسخرية:ياا كتير متعديش
فك ادهم رابط شعرها ليتناثر خصلاتها فى المكان بسبب شعر مسك الكثيف و الطويل أيضا
تأملها ادهم بهدوء وعيونه الفاحصه:من المرات القليلة اللي شوفتك فيها بشعرك مفرود
مسك بهدوء:مكنتش بسيبه عشانك
ادهم بجدية و صوته الهامس فى اذنها :ليا بس
مسك بهدوء:عشان متفضلش باصص عليا كتير
وانا من اول مره شوفتنى فيها عرفت أنك بتحبنى وشعرى كدا
ادهم بجدية هادئه:طب ممكن تسيبى دلوقتى
ضمت مسك شفتاها ومن ثم قالت :هفكر
ابتسم ادهم لها ليعيطها قبله اسفل اذنها ومن ثم الى اماكن اخرى
جعلت مسك والأولى مره تشعر انها تريد ادهم يقترب منها أكثر فأكثر وهو يفك ازرار القميص بيديه زر زر بهدوء
أغمضت مسك عينيها لدقائق معدودة الا أنها سمعت رنين الباب لتفزع بتوتر
ابتعد ادهم بتعجب وهو توتر أيضاً:فى اى !
مسك بتوتر:الباب بيخبط
ادهم بعصبية:ما يخبط ولا يتحرق اى الفزع دة
مسك بتوتر:انت اللى فزعتنى على فكره
ادهم بتعجب:انا فزعتك
مسك بعند:اه انت
ليمسك ادهم إحدى الوسادات و يضربها بها ليتناثر شعرها أكثر
يذهب ليفتح الباب
ليجد أنه البواب عاد بالحقائب على كتفه مع زوجته
خرجت مسك بعدما عادت إلى هيئتها العاديه
ابو محمد:يا باشا انت وحشنا اوى اى الغيبه الطويله دى
ادهم ببتسامة كاذبه :لا والله وانت جدا
ابو محمد:كنت فين الغيبه الطويله دى ..دة احنا كنا بنطلع كل شوية ننضف على أساس انك جى ومتجيش
ادهم بتنهد:اهو بقى ..الشغل وسنينه
ام محمد بعفويه: يقطع الشغل وسنينه يا ادهم بيه والله
دخلت مسك ببتسامة هادئه:معلش بقى ..هنعمل اى
نظر البواب إليها بستنكار وهو يتعجب هل هى مازالت هنا.... بالتأكيد قامت بسحره بشئ ما أصبحت دائما بجواره فجاءه
ابو محمد بصوت غير مرحب :اهلا يا انسه مسك
نظر ادهم بتعجب الى رد فعله و من حديثه هل قال" انسه "حقاً حسنا هذا يفسر معاملته الغريبه لها
أدهم بهدوء: النقيب دكتوره مسك المُفتى
ليكمل بجدية محذره :ومدام ..مراتى لو مكنتش تعرف يعنى
نظر حارس العقار إليها بتعجب وهى تبتسم بهدوء من دفع ادهم لها
لترن تلك الزغروطة فى مكان من زوجة حارس العقار بسعادة وهى تذهب إلى مسك وتعطيها قبلات ...اقسم انها اتت بالغصب
ام محمد بفرحة:الف مبروك يا مدام مسك
وعقبال الدخله يارب
مسك بهدوء:يارب
نظر ادهم اليها بتعجب هكذا تحل مشاكلها ..هذا وفر الكثير من النقاش حقا هذا رائع لكن لا يتمنى أن تفعل مع ذلك يوم ما
ابو محمد بمعاملة افضل :معلش يا مدام اللى ميعرفش يجهلك
ادهم بتدخل :الله يخليك
أعطه ادهم بعض المال و بعد المباركات والحديث الصغير ذهب حارس و زوجته من المنزل
ليأخذ ادهم الحقائب و يدخلها الى غرفه ملابس ومسك ورائه
نظرت مسك الى الغرفه فهى لم تكن كما رائتها من قبل أصبحت بها اكثر اماكن التخزين
ذهبت مسك الى الاماكن لترى ملابس كثيره لكن ...انها ملابس سيدات
مسك بتسأل:انت جايب ليا لبس
ادهم بهدوء:لا ل نرمين...اكيد ليكى يعنى
مسك بتعجب :بس دة كتير اوى يعنى
ادهم بحب وهو يقترب منها :مفيش حاجة تغلى عليكى
مسك بجدية:انت كدا هتخلينى احبك
ادهم :لا متحبنيش
صمتت مسك ببتسامة وهى تتأمل وجه ادهم لتقول بصوت هادئ متذكره:تلات سنين يا ادهم ..تلات سنين لما شوفتك اول مرا ..كنت مركزه عليك اوى وقتها
مكنتش فاهمة بتيجى مبتعملش حاجة غير انك تقعد حتى الرقص مكنتش بتشوفه وقتها
كنت عجبنى اوى بس عارف ...
لتكمل بسخرية عليها :كنت بقول عمرى ما هتجوز واحد دخل كباريه قبل كدا
لمست مسك وجه وهى تقول :عمرى ما هقدر محبكش ...عايزة اشوفك حواليا بس يا ادهم حتى لو مش بتحبنى زى ما بحبك
ادهم بجدية:عايز اقولك انى بحبك برضو بس شكلى هيبقى تقليدى اوى
مسك :و اى اللى مش تقليدى هتعمل اى
رفعها ادهم على كتفه وسط صراخها ليقول بجدية:انا هكمل اللى كنت بعمله
رغم صراخ مسك الا ان ادهم لم ينزلها حتى دخل الغرفه و اغلق الباب خلفه !!
🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼
ظل يفحص الصور المنتشره بشكل كبير وهو يتفحص كل شىء حرفيا على موقع التواصل الاجتماعي
التعليمات الخاصة بالمنشورات بحث فى كل شىء وهو ينظر ويعيد الفيديوهات مره اخرى تلو الأخرى دون ملل وهو ينظر بدقه الى صور مسك مع ادهم منذ اول صوره نشروها فى إحدى اماكن السهر و بعدها الصور اخرى من سياره مره من مكان واحدة
مره بفستان ابيض و بدله انيقه نشرها ادهم قبل المهمة
واخر صوره بينهم حين كان ادهم يحمد الله على وجودها
كان أكثر الصور فى صالح ادهم عكس مسك التى اكتفت ببعض الصور منها الذى اخدتها من صفحة ادهم الشخصيه من الاساس
سمع عبدالله دقات الباب ليسمح بالدخول
دخل عماد ليجلس على مكتب أمام عبدالله بعصبية شديده عكس عبدالله الذى كان يفكر بصوت داخل مخة دون صوت
ضرب عماد المكتب وهو يقول بعصبية:خالها ابن ****دة هاين عليا اقتلوا بأيدى
عبدالله بجدية بصوت هادئ وهو مازال يتفحص الصور:عشان تتحبس انت بقى
ليكمل وهو ينظر إليه:واحد طلع من كل مشاكل زى الشعره فى العجين هتيجى تقتلو ...يقوم اللى بيطلعو كل مره هو الى يقتلك انت
عماد بعصبية:يعنى مفيش فلوس بتيجى خالص من وقتها دة وشه فقر
عبدالله بجدية:انا قولت مسك ماتت من زمان ...دى بت و عيله و عايشه فى مصر لوحدها هتعيش ازاى دى
عماد بتعجب وهو يشعر بالعصبية:ااهه بنت**** الى جبتلنا العار دى لو اطولها
عبدالله بجدية:هنجبها
ليكمل عبدالله بتسأل:شوفت الصور اللى منزلها مع الواد دة
عماد بجدية:شوفت و يارتنى ماشوفت دة البلد كلها ملهاش كلام غير على زفت اللى معاها دة
أعطه عبدالله الهاتف وهو يقول بجدية وهو يضم يديه الى بعضهم:شايف اى فى صور
عماد بغل عاجز عن فعل شئ:شايف واحدة ****مع واحد****
عبدالله بجدية:بص كدا حوليهم
عماد وهو يعطيه الهاتف بتجاهل: فيها اى يعنى
عبدالله:ما انت بهيم وخلاص ..عامل زى التور تاكل ومتشغلش مخك
عماد بإنفعال:الله ما تتعدل يا عم عبدالله
عبدالله بهدوء:اقولك اللى انت مش شايفه
اولا كدا الواد كاتب انه ظابط فى جيش دى انت عارفها ..بس لو بصيت على صوره اللى نزلوها فى الاول هتلقى مسك لبسه فستان غالى اوى ومكان اللى هى فى غالى
ولو شوفت صوره العربيه الى فيها ... عربيه غاليه
وفى صوره باين فيها انهم لبسين لبس جيش هما الاتنين
ليكمل عبدالله بتجاهل:بس دى عادى مسك ملهاش فى الهبل دة اصلا محتاج واسطة اكبر منه عشان تخش جيش
بس بص ليكمل وهو يكبر الصوره:جايب خاتم الماظ كبير ازاى
ليغلق الهاتف وهو يقول بجدية:الواد دة تقيل و تقيل اوى كمان وحفيدى دخلنى على حاجة كدا اسمها انستجرام جايب صور كتير اوى الواد دة
واد تقيل و الناس الى متصور معاها تقال اوى ..ورتب بتاعتهم مش قليله
عماد بملل:ايوة يعنى هنعمل اى ..هنسبها كدا و نخلى خالها دة ياكل فى حقنا
عبدالله بإختناق من تفكيره الضيق :لا مش هنسيبة بس لو هنوصل لي يبقى نجيب مراته
عماد بتسأل:مين مراته نجبها ونهدده بيها
عبدالله وهو يشعر أنه يتحدث الى جسد دون عقل حقاً:هى هى مراته يا غبى
عماد بتعجب :هى إتجوزت وهو متجوز
ضرب عبدالله المكتب بعصبيه وهو يقول:ركز بقولك هى اتجوزته
صمت عماد قليلا ليقول فى نهاية :اكيد اتجوزته بالتوكيل اللى مع خلها دة امال هتتجوزه ازاى
عبدالله بجدية ساخره:عرفتها لوحدك انت دى
ليكمل عماد بهدوء:طب برضو هتجيب البت ازاى دى ابره فى كوم قش
عاد عبدالله الى الخلف وهو يقول ببتسامة خبيثه :هى اة ...لكن هو دة نار على علم
ليكمل عبدالله وهو يقول بجدية أمره:عايز كل حاجة عن ادهم خالد عزيز دة فاهمنى
مفيش ساعتين تجبلى خبره فاهم
صمت عماد ليصرخ فيه:فاهم !!
لينتفض عماد من كرسيه ويتحرك ناحيه الباب
ليقفة عبدالله بجدية:اسمع
لف عماد إليه ليكمل عبدالله بأمر:حركات بتاعت جر الستات دى و ضربها متنفعش ...مسك بنت اخويا وهى كبيره دلوقتى واحدة عاشت اكتر من عشر سنين برا فى بلد لوحده و اتجوزت يعنى عقلها يوزن بلد دلوقتى
غير انها بقت ست وليها بيت وجوز والله اعلم ليها عيال ولا لا يعنى خلاص يعنى شعره منها متتلمسش ...فاهم
نظر له عماد ببرود ليقول لة :ومالو
ليخرج عماد من مكان ويغلق الباب بقوه معه
ليقول عماد وهو يتحرك بخطوات سريعة للغايه بعصبية :انا مستنى أوامر منك انت كمان ...انا بس الاقيها واخلص عليها وعليك فى وقت واحد ...خساره فلوسكم دى فى الارض ...خساره فلوس دى متبقاش معايا !!!!!!

مِسْــــــك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن