ذهبت أيميليا أما انا فقررت ارتداء ملابسي والذهاب لاركون ،الامر غريب لم يزرني مثل قبل او يرسل مكتوب حتى اني قلقت عليه ....قررت ارتداء بنطلون جينز ضيق مع جاكيت بني قصير ولاني لا اود ان يكشفني احد اخذت الغطاء الاسود ارتديه تسللت خارج القصر دون علم تير ودامي بالتأكيد لن يسمحوا لي يعاملوني كطفله لديهم وانا امتلك اقوى القدرات،بعد أن شتت احد الحرس لأخذ حصانه لا اود ان امشي بقدمي اشعر بالتعب ومنزل اركون بعيد .
دخلت الغابه المؤديه لوجهتي لاحظت امراه جميله من الجنيات بغابة قائد الحرس هل كانت ضيفه لديه؟
الفضول قتلني لاقتربت منها وأردفمن انت ؟هل تهتي منزلك ؟، تمشت حولي بكل ثقه ،ضننتها رقيقه من المضهر وحقا لا تحكم على الكتاب من غلافه اجابتني لا لست بتائه سيدتي لاكن ابحث عن فتاة أنها ابنتي صغيرة العمر شقراء اشتقت لها بحثت بكل مكان كيف تجعل والدتها قلقه لهذه الدرجه ؟!
اردفت مع نفسي أحدق بلأرض " لا تبدوا كذالك ابدا"
حسنا اعدك أن وجدتها ساخبرك لاكن بماذا تدعين وأين سكنك أخبرتها ادعك مؤخرة رأسي.
انه بالقرب من هنا خلف تلك التله بيت صغير أشارت لي بأصبعها على التله الخضراء وخلفهابالتحديد ،أوميت لها اهز رأسي بتفهم ،تركتها لادخل منزل اركون رأيت أحد الخدم لأردف اين سيدك؟
انا شيهناز من القصر الملكي. كان يحمل صينيته ليجيب اها السيد اركون ليس بالمنزل انه بمنزله الآخر قريب من الغابه ...حسنا شكرا لك، بعد أن عرفت مكانه اخذت اركب حصاني وخارج قصره لأردف متمته مع نفسي "منذ متى ولديه منزل آخر "
أنت تقرأ
8 8 8 1
Fantasy★★★ وأمامَ بيتكِ قد وضعتُ حقائبي .. يوماً وودّعتُ المتاعبَ والسفر , وغفرت ُ للأيامِ كُلَّ خطيئةٍ .. وغفرتُ للدنيا ولاكن لم اسامح أحدهم....فحياة الوحدة مصير كل... الأرواح العظيمة..ولأن كل شيء جميل لهُ ذاكَ الجانب المظلم ..فما جانبك انت؟ وهل ستظهرهُ ي...