وصلوا اصدقائها و هي لكثرة حماسها كانت تنتظرهم في المطار و هي تقفز كل عدة دقائق و تسبقه في خطواتها ليهددها جونغكوك بقوله "ان ابتعدتي مجددا سأقبلك هنا امام الجميع"
و تهديده كان كافيا لتلتصق به
نزلوا الفتيات من الطائرة لتقابلهم بصراخ مثلهم و يعانقوا بعضهم و جونغكوك كان فقط واقفا يشاهدهم ضاحكا بخفة
"لنذهب سريعا هيا" قالت ميرو و يبدو علي وجهها ان هناك شيئا ما
" مذا هناك ؟" سألتها تيا
" لا شئ ،لا اشعر بالراحة هنا فقط ،لنذهب " قالت ميرو مجددا
" اهناك احدا حاول ازعاجكم ؟" سألها جونغكوك لكنها نفت و قالت " سأخبركم لاحقا ،هيا "
نظرت تيا حولهم و علمت لما تفعل مريم هذا ،لقد تفاجئت بشدة و هي تناظر هذا الشاب الذي خرج توا بحقيبته
" لنذهب " قالت تيا سريعا و تمسكت بيد جونغكوك و هي تناظره ببرود
وقع عين جونغكوك عليه ليناظره ببرود و غضب
حاوط جونغكوك كتف تيا يقربها منه و لعناقه و هم يخرجون من المطار
خرجوا من المطار ليسأل جونغكوك بنوع من الحدة " مذا يفعل هذا هنا ؟" ليشيروا جميعا بعدم معرفتهم
" ليحترق بالجحيم " قال بأنزعاج و طبع قبلة علي جبهه حبيبته يعانقها بخفة خوفا عليها
"انظروا يا فتيات، ستركبون تلك السيارات و سيوصلكم الحرس للفندق ،ارتاحوا قليلا و تجهزوا و سيأتوا الحرس بكم لمكان العرض، حسنا " قال مبتسما نحوهم
"حسنا شكرا لك جونغكوك" و بدأوا جميعا في شكره
تحرك هو و هي لمكان الحفل لأن يجب عليه التجهز
"شكرا لكل هذا جونغكوكي، حقا من سفرهم و مصاريفهم" قالت مبتسمة
نظر لها مبتسما و رفع يدها يقبل ظهرها بخفة و قال "اي شئ لأجلك اميرتي"
اسنتدت رأسها علي كتفة مبتسمة بحب ،بسببه
كانت تداعب يده و تتلمس وشومه ببطئ كعادتها حتي وصلوا
ساعة مرت علي وصولهم و دخلوا اصدقاء تيا الذين كانوا قابلوا الفتيان قبلا بالفعل
"اوه ،اخيرا قابلتك مجددا" قال جيمين مبتسما نحو فوو التي توترت ،لقد ظنت انه سينساها مع مرور الوقت
صافحته مبتسما و قالت "كيف حالك جيمين-شى"
"افضل جيمين فقط ،بخير اذا كنتي بخير" قال مبتسما و هو مذال متمسكا بيدها
نظرت لهم تيا و هي في المنتصف هكذا و صفعت يد جيمين بخفة و قالت "يكفي"
"جونغكوكااه، خد زوجتك بعيدا عني" قال ممازحا
أنت تقرأ
Dreams J.k
Fanfictionالشك الدائم ليس جيد علي الاطلاق لكن ما يحدث ليس طبيعيا ابدا هي ليست انسان شكاك لكنها فقط لا تستطيع التصديق لقد كانت حياتها طبيعية حتي قلبها هو رأسا علي عقب او ربما هي من فعلت من يدري