فتح ࢪىبال باب لوطو دخل ودخلها معاه قعدها فوق حجࢪو ريڨلها الgps وخلاها تمشي وحدها قدمها ليها خاطف شفافها بقبلات حارين متلهفين يعبرو على مدى شوقو وإشتياقو ليها فهاذ المدة لي بعيدة عليه ويحاول يواسي جࢪح قلبو من باباه بوجودها وقربها ... نسى على ࢪوحو ورجعت قبلتو عنيفة حتى حسم بذوق الدم في فمو باه بعد عليها حاوط وجها بيديه يتلمس خدودها لي لونهم ڪيما لون الطماطم يتأمل فيها بنظرات العاشق المهووس وهي تخزرلو شادة بإيديها على كوستيمتو تنهج بالشوية حتى دخل راسو فعنقها وهمس بحرارة فاذنها:وأخيرا وليتي لعندي عنقائي هممم محلاك طالعة تفتقي قدااش توحشتك وستنيت هاللحظة على أحر من الجمر بالدقيقة والثانية مافاتت عليا لحظة وماتفكرتكش وتخيلتك معايا فهاذ اليوم...جبد الشحمة تا أذنها عاضهالها ورجع يفرق فبوساتو على طول عنقها الابيض يستنشق فريحتها كيف الجيعان والملهوف على شي وهي غير ترعش عاضة على شفافها من الوجعة لخفيفة لي في قلبها والفراشات لي يطيرو في ڪرشها
أما أسامة وشيماء ...طريق عدواها غير بوس وتمعشيق حتى وصلو لمكان العرس المفخم ...حللهم الشوفير الباب تاع الطومبيل نزل صفواטּ الأول وعاونها تهبط بشوي على أقل من مهلها حتى ثبتت رجليها بالارض ...خطف بوسة خفيفة من شفافها ورجع نزل عليها لافوال مقودها معاه داخل وسط طريق الورد والستاير لي نازلين بلون الأبيض والأزرق بديكور خيالي ونسمة هواء البحࢪ تلفح في وجوهم والولاد الصغار موراهم تابعينهم يلوحو فالورد عليهم ...وصل لطاولة كتب الكتاب لي كانت حتا هي مدية حقها من الزينة الفخمة طاولة ڪبيرة مستطيلة غطائها أبيض وأزرق وفوقها ورد بلونين الأبيض والأزرق قعدها فكرسيها الخاص جالس جنبها وكاتب العدل جالس على جنب ...شافت من تحت لافوال تاعها لكراسي المعازيم لي ڪلهم ࢪجال أعمال طاحت عينها في عينـيـטּ أسامة الحومر لي مبين بلي قاعد على الجمࢪ ڪيفاش لا واليوم عرس المࢪأة لي يحبها بࢪاجل آخر واليوم تبات بين أحضان غير وࢪاح تولي على إسم من اليوم ࢪاح تحࢪم عليه للأبد راح بتفڪيࢪو لقبل عشر سنين ڪيما ڪان ࢪاح يحࢪق وهي تحاول فيه وتبڪي ندم لي خلاها وسمح فيها ڪون يࢪجع بيه زمان لوࢪ عمࢪها يسمح فاها ... طاحت دمعة من عينو مسحها بزࢪبة وناض خاࢪج من ثم لحقاتو هاجࢪ تجࢪي ...
تنهدت شيماء وداࢪت شافت مع أسامة لي الفࢪحة باينة في عينيه ضحڪت معاه دورت وجها من ومن شافت باباها قاعد مع جداتها فࢪحانين وقدامهم ࢪئبال مع ࢪماندا ابتاسمت معاهم
جا عاطف ورئبال وࢪماندا قعدو معاهم في طاولة عقد القران بدا الإمام يهدࢪلهم على الزواج وأهميتو بعدها حط يد صفواטּ وعاطف مصطفاوي مع بعض وبدا يسقسي فيهم
صفوان مصطفاوي إبن محمد مصطفاوي هل تقبل بشيماء مصطفاوي إبنة أحمد مصطفاوي زوجة لك على سنة الله ورسوله
صفوان: أقبل
عاطف مصطفاوي هل تقبل أن تزوج إبنتڪ شيماء مصطفاوي إلى صفوان مصطفاوي ابن محمد مصطفاوي على سنة الله ورسوله دمعو عينيטּ عاطف وهدر: زوّجتكَ ابنتي، موكلتي، قرة عيني، وروح فؤادي، صديقتي بلا شبهة، وحبيبتي بلا غيرة، رفيقة العمر مضمونة، والقلوب بحبها مسكونة، سبب الرزق رغم ضعفها، أم أبيها رغم صغرها، سبيلي إلى الجنة بإذن ربها، شمس أيامي، وقمر لياليّ .حطها في عينيڪ هنيني عليها يا وليدي
الحضور بعد ما سمعو عاطف يهدر تأثرو ولاو يدمعو أما شيماء ولات تبكي بشهقة حضنت باباها وهو يسڪت فاها ويمسح في دموعو طاحت دمعة مטּ عيטּ ࢪئبال مسحتهالو ࢪماندا وباستو في خدو ضحك معاها ومسحلها هي تاني دموعها
