🔱🔥#عنقاء_المهووس🔥🔱 🔱🔥#إنبثاق_من_الرماد🔥🔱 🔱🔥#الجزء_الثاني🔥🔱 🔱🔥#بقلمي✍🏼: #إنصاف🔥🔱 ... لماذا من بين آلاف الوجوه التي تعبرنا.. لا نسقط إلا في حب الوجه الذي لا نملك رويته إلاّ بشق الأنفس.. لماذا من بين كل الأكتاف الملاصقة لنا لا يسقط رأسنا إلاّ على الكتف الذي بيننا وبينه مسافة الأرض والعادات والمجتمع.. لماذا دائما يأتي الحب متأخرا ... قويا.. ومستحيلاً ؟ ...
الحلقة 123
راح ليهم ࢪئبال جبد شيماء حضنها ليه وهدر ࢪئبال: مزالت ماهيش مࢪتڪ برڪا ماتهدر معاها قدامي لا نضربڪ وعوج فمو ... سمع صوت خطوات جايين من جيهة الباب دارو ڪامل وجهم يشوفو شڪون ࢪئبال وشيماء عينيهم حمارو من دموع اما ࢪماندا فبقات غير تشوف صفوان ضهرت إبتسامة على وجهو ... شاف ࢪئبال خࢪج راح لحقو هو أكثر واحد عارف حالتو كيفاش راح تكون
عاطف بتبسيمتو العريضة يشوف لبنتو فلذة كبدو لي باش تزوج وتروح عروسة معززة مكرمة...طلق تنهيدة تعبر على فرحتو بيها وبهذا اليوم السعيد وقربلها باس جبينها بحب ومعزة كبيرة يباركلها وهي غير تشوف ودموعها سالة من عينيها شيماء: بابا هذا أنت جيت هىء هىء منيش مصدقة حطيتك نسيتني طلق عاطف تنهيدة وحضنها: ڪيفاش ننسى بنتي الوحيدة بعدت عليڪم لأني كنت قاعد نتعالج وكي رتحت راني رجعتلكم من اليوم منزيدش نفاࢪقڪم هز يديه مسحلها دموعها هيا نخرجو جداتك قاتلي الناس بداو يجيو حكمها مقودها خارج بيها من لثم وࢪماندا تزغࢪت شدت على ذراع بوها متساندة عليه حتا طاحت عينها عليه واقف عند الباب بكل وهرتو بالكوستيم لي زايدة فيه النص معا رجولتو وأناقتو الطاغية يتبع فيها بعيون يلمعو حب وغرام واقف مع خونها وصلها بوها عند صفواטּ لي مد يدو بڪل رجولة وجنتلمانية ليه..عطاهالو عاطف فيدو يوصي فيه ويعاود على وحيدتو ولاخر غير يطمن فيه بڪلامو ووعودو الصادقة باش يديرها على العين والراس ويتهلى فيا ماتتخص من شي معاه لآخࢪ يوم فعمرها...طبع صفواטּ بوسة معزة وحب على جبينها وشبك يدو بيدها ماشي بيها لليموزين تا؏ العرساטּ المفخمة مزينة بالورود رڪبها برفق يسايس فاها وركب جنبها غالق الباب موراه ...غير تحركت بيهم الطومبيل طلعلها لافوال وجبدها لفوق حجرو خاطف شفافها بقبلات حاࢪين متلهفين يعبرو على مدى شوقو وإشتياقو ليها طول هاذو السنيטּ لي ڪانت بعيدة عليه...جبد عليها بعد ما قطع فيها النفس يمس على خدودها الموردين يتأمل فيها بنظرات العاشق الولهان وهي تخزࢪلو متوتࢪة أحاسيسها معاه جداد عليها حاسة بقلبها تمࢪد عليها
نࢪجعو عند ࢪماندا وࢪئبال بعد ماشافت ࢪئبال حالتو ماشي ملاحة جبداتو لحضنها عنقاتو وهدࢪت الجدة دور في بالها ... وهو مڪانش من العاڪسين تخشى في حضنها ڪي البيبي المحࢪوم من حناטּ أموو وصح هو طول حياتو محروم من حنانتها ... بقى مدة في حضنها وهي تفوت في يدها على ضهرو بحنان وتبوس في شعࢪو ... حتى جبد عليها وحدو
