🔱🔥#عنقاء_المهووس🔥🔱 🔱🔥#إنبثاق_من_الرماد🔥🔱 🔱🔥#الجزء_الثاني🔥🔱 🔱🔥#بقلمي✍🏼: #إنصاف🔥🔱 ... "الحب ليس للحبيب الأول.. ولا للأخر الحب لمن اهتم واعطى وضحى واسعد.. لمن تقبلنا ونحن في أسوأ حالاتنا.. لمن أشعرنا أننا أجمل ما لديه صدقا وليس تصنعها.. لمن حارب الدنيا وحارب الظروف من أجلنا.. لمن كنا بالنسبة له الحب الأول و الأخير " ...
الحلقة 134
بقات تشوف معاه وهي ساڪتة ماقدرتش تجاولو على الڪلمة هاذي ماحبش صفوان يضغطها وماشي مستنيها تقولها دوك هبط من لوطو وسكر الباب راح في إتجاها فتحلها الباب وعطاها يدو حكمت فيها عاونها تهبط وسكر الباب دخلو للأوتال راحو للإستقبال عطاتهم لي تخدم ثم مفاتح جناحهم وطابق ورقم الجناح وطلعو بالأسانسور ...
بعد مدة كانو واقفين قدام الجناح لي راح يشعد على أول ليلة ليهم مع بعض … حل الباب ودخلو وهنا ڪانت الصدمة ثلاثية الأبعاد بالنسبة لشيماء الورد منثور في الأرض و الشموع والسرير مزين بطريقة رومانسية وفي الحيط في i love you وحروف أساميهم الأولى c & s أكيد خلاتها تنصدم شوي ومبعد تفڪرت واش يستنى فاها الليلة مع صفوان لي دخل ونحى لافاست تاع الڪوستيم و قاعد يفتح أزرار الشوميز
شيماء بقات واقفة مصدومة وعينيها يدورو على الغرفة حتى طاحو على صفوان لي قاعد يفتح في أزرار الشوميز لي لابس بلعت ريقها بصعوبة تفڪرت واش يستناها وهي تحبس في بلاصتها كشغل ضربها ضوء ...
وزاد كملها منين نحا الشوميز ورماها في الأرض بطريقة مثيرة شرعت فمها وبما أنو صفوان رياضي فهذا شيء خلا عضلات بطنو السداسية يبرزو …
إلتافت ليها ليها لقاها فاتحة فمها بطريقة خلاتو يعرف واش السبب تاعها قهقه بصوتو الرجولي خلا قلبها يرجف ڪي سمعت صوت ضحكتو …
فاقت على روحها وهبطت راسها حشمانة ....
صفوان: تستناي فيا نعرضك ادخلي وأدي راحتك حبي
شيماء: أحم إيه
سڪرت الباب بشوي ودخلت تخطي خطوات بطيئة الشيء لي لاحظو صفوان وزاد رجع يضحك عليها
صفوان: والله ماناكل أبنتي غير ارواحي
شيماء غير ترمش بعينيها و تبتاسم إبتسامة صفرا بسيف بسيف قربت ليه وقالت بصوت مرعود باين على وجها التوتر و الخوف …
شيماء: وين الدوش؟!
وراهولها صفوان بصبعو وهدر: هذا هو أتوضاي أرواحي نصليو
شيماء: وأنت؟!
صفوان: كي تخلصي ندخل أنا
شيماء: أفتحلي صانصور لاغوب باه نبدلها
صفوان: باهي
نديرو تسريع شوي بعد مادخلت لدوش فتحت شعرها ومسحت المايكاب وتوضات ولبست (في الصورة) مع بينوار تاعها وفوقها طقم الصلاة وخرجت عندو خلاتو يدخل يتوضا هو ثاني …
خرج من دوش وخطا خطوات إتجاهها حتى وقف أونفاص ليها حط يديه لزوز على خدودها وباس جبهتها لمدة عدة ثواني بعد يشوف في عينيها لي يولو كلام كثير مقالوش اللسان ومكانش أقل منها حتى هو عيونو تلمع حبا جرها من يدها ووقف قدامها وفرش صلايات ووقف وبدا يقيم صلاة بصوت جميل خلا قلبها يخشع معاه بطريقة صفوان: الله أكبر بدا صلاة ويجود بطريقة خلات دموعها يسيلو
بعد ماكمل الصلاة وسلم دار ليها ضحك ضحكة تهبل خلاتها تحس براحة وطمأنينة مد ليها يدو باه تقرب ليه وهذاك لي كان حكمت يدو و قربت قعد قدامو فوت يدو بحنان على يدها وهدر
صفوان: الله يبارك ليا فيك والله يكمل علينا بالخير والله يجمعنا فالجنة ويرزقنا الذرية الصالحة
شيماء بإبتسامة خجولة جاوباتو: أمين وحتى أنت ربي يبارك ليا فيك والله يجمعنا في الجنة انشاء الله ياربي نكون زوجة صالحة تنفعك فدنيا و الأخرة ديما نڪون فجنبك ولبؤة تاعك ونبقى معاك العمر كامل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
