(صافية كالسحاب ......من كل المحرمات )
📌 عدد بارتات الرواية 74 بارت، أما باقي البارتات فهي عبارة عن صور تُساعد على تخيل أجواء الرواية لم يسمح لي الواتباد بوضع أكثر من 20 صورة لذا اضطررت لذلك،
📌 هذه الرواية تحتوي على مشاهد كلامية رومانسية قد تجعلك...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" ما هذا اللون!؟؟؟، هل تريدين مني قتلك أم تحاولين إثارة جنوني!!! "
" ماذا أليس جميلاً عليَ؟!! ستفسده أبعد يدك!!! "
ثم أردفت حور
" إشتقتُ لكَ حبيبي "
أخذ ذلك الشخص المجهول حور بين زراعيه يحتضنها إختفت حور داخل الملجئ الذي كانت و ما زالت تعشقه بجنون هو الأخر بات مرتخي الوجه لا يظهر على وجهه أي ملامح غاضبة
ذلك الرجل أخفى حور داخل حضنه و كأنه يُخبئها من أعين الرجال خلفها يستنشق عطرها الذي يفوح منها له وحده،
كم أحب هذه الرائحة فهو من إختارها لحور، يضع ذقنه على كتفها مرة و تارة أخرى على رأسها و كل ما تفعله حور هو وضع يدها على صدره
طبعت قبله هناك لأنها لا تطال وجهه الوسيم تزفر الهواء براحة شديدة تغمض عينها تتمني لو هذا يدوم للأبد
" لقد إشتقتُ إليكِ عزيزتي، أريدكِ أن تبقي في حضني الليلة، حضني ينتظركِ "
قال هو بعد أن أبعد حور عنه واضعاً يديه على كتفيها و أكمل
" مَن هؤلاء، يبدوا أنهم ضيوفكِ، ألن تعرفيني عليهم!! "
