آلَدٍيَنِ آلَإسِلَآمًيَ

155 38 63
                                    

.

.

.

.

.

( تٌحًبًسِ مًآ فُيَ قُلَبًکْ مًنِذِ سِنِوٌآتٌ، وٌ فُيَ آلَيَوٌمً آلَذِيَ تٌنِفُجّر فُيَهّ، تٌصّبًحً أنِتٌ آلَشُخِصّ آلَسِــيئ )

.

.

.

.

.

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

•••••••••••••••••••••

••••••••

" أنا أحبك حوࢪ "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


" أنا أحبك حوࢪ "


أردف صديقنا بهيام كبير، يحاكي شعور مكنونات قلبه لها، دواخله تأبى إلا البوح الآن، لم يخطط لهذا،


لكن، قد نطق لسانه بما يُثقل قلبه،


رمشت به حور مرات عديدات، تصاعدت الدماء لوجنتها تقتلها بحمرة كثيفة، إشتعل خداها،


أعينها متوسعة فهذه كان لها صدمة،


تاهت الحروف ببن ثنايا جوفها، عقلها لا يصدق هذا الأمر، و ملامحها تعكس تعجبها الطاغي،


بدأ جيهوب بالتقرب منها،


قليلًا فقليل،


يرى صدرها يعلو و يهبط و قد جعله هذا متيقنًا كونها متوترة، و هو سيأخذ التوتر هذا منها بعيدًا،


إقترب منها حتى باتت أنفاسهما واحدة،


بدأ جيهوب بإغلاق عينه بهدوء بينما يقترب ببطئ،

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن