لَقُدٍ عٌآدٍتٌ

94 40 10
                                    

( قُدٍ تٌأتٌيَکْ آلَنِعٌمًةّ لَأنِکْ تٌمًنِيَتٌهّآ لَغُيَرکْ )

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

••••••••••••••••••••••••

••••••••

  دخل يزن الغرفة يجلس جانب حور على السرير

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

  دخل يزن الغرفة يجلس جانب حور على السرير

" آسف أختى فلم أكن الشخص الذي تستحقين " 

رفع البنطال عن قدها المدماة  ...  بدأ بتضميد الحرج جيداً و لفه بالشاش و المطهرات حتى لا يتلوث  ...  عدل طريقة نومها حتى لا تتألم و تؤلم جسدها  ...  أحاطها بدفء الغطاء يقبل جبينها

"  أقسم بخالق دفئ الشمس أنا أحبك
أختى أعتذر منك "

  فكر يزن في نفسه  ...  هل هذا سيظل نائم بجانبها  ...  ماذا لو إستفاق قبلها أولاً و إستغل غيابها عن الوعي  ...  لا لا لا هو لن يفعل يا يزن  ... 

ليس جيمين من يفعل هذا هو أصبح يحب حور لدرجة عدم التفكير في إيذائها  ...  هل سيظلان نائمان بجانب بعضهما هكذا إن جيمين عاري الصدر  ... 

ذهب يزن لناحيته  ... 

يعيد الغطاء عليه جيداً لكن قد أصابه الفضول لرؤية كيف تبدوا إصابة جيمين فمن كلام حور و السيدة بارك هي إصابة بالغة بحق  ... 

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن