مُــصّـآلَـحًـةّ

132 21 2
                                    

.

.

.

.

.

( نِصّيَحًةّ مًنِيَ مًهّمًآ کْآنِ طِمًوٌحًکْ عٌآلَيَآ، فُنِصّيَحًةّ مًنِيَ لَآ تٌعٌرضهّ عٌلَﮯ وٌآلَدٍآکْ، فُمًهّمًآ کْآنِ قُوٌتٌهّ، أوٌ قُدٍرتٌکْ عٌلَﮯ تٌحًقُيَقُهّ، فُصّدٍقُنِيَ، سِيَفُعٌلَوٌنِ آلَمًسِتٌحًيَلَ لَقُتٌلَهّ )

.

.

.

.

.

••••••••••••••••••••••••••••••••••

••••••••••

••••

" إستلقي يا إمرأتي على سريرنا عارية، يستر جسدك غطاءًا قد تشاركناه مرة سابقًا، تؤدين عقابك الصارخ أسفلي، بطريقة تروقني، و لن تبخل عليكِ أن تروقك "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" إستلقي يا إمرأتي على سريرنا عارية، يستر جسدك غطاءًا قد تشاركناه مرة سابقًا، تؤدين عقابك الصارخ أسفلي، بطريقة تروقني، و لن تبخل عليكِ أن تروقك "


إهتز جسد حور لواقع تلك الكلمات عليها ما يراها هوسوك، أيراها سهلة لتلك الدرجة لتفعل ما يقول،


" لن أفعل، تهذب، أنتَ طعنت في شرفي الذي بنفسك أخذته مني، و الأن تقلل من كرامتي بتلك الطريقة، أتعي ما تلفظت به هوسوك "

صوتها الصارخ به، سبابتها التي تضرب على صدره، هذا كله جعل من هوسوك يبتسم، هو لم يكن ليفعل البتة هذا الأمر المهين لها، لكنه سيعاقبها بذات العقاب هذا لا إختلاف فيه،

هو كان يحب رؤية رد فعلها الغاضب، هوسوك لا يحب رؤية حوࢪيته في موضع الضعف أبدًا كما كانت منذ يوم معه

" أنتَ قللت من شرفي "

" و ماذا عن شرفي الذي قمتي بإهانته عندما قبلتي أخي الأكبر، "

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن