قُسِوٌةّ

97 27 65
                                    

.

.

.

.

.

( ألَآ تٌريَنِ آلَحًربً آلَقُآئمًةّ تٌبًعٌثًرنِيَ، أطِلَبً بًکْ وٌ جّسِدٍيَ يَسِآنِدٍنِيَ، وٌ أقُاوٌمً نِفُسِيَ وٌ شهّوٌتٌيَ، لَمًآ تٌسِبًبًيَنِ لَيَ کْلَ هّذِآ آلَإضطِرآبً، لَکْنِ عٌلَﮯ کْلٍَ، أنِآ رآغُبً بًکْ )

.

.

.

.

.

••••••••••••••••••••••••••••••••••

•••••••••••••••••

•••••••

و الأن كل ما يفعله هو التأكد من الوقت في ساعة يده، و التوتر ينهش قبله في كل دقيقة تمر، لا يدري لما، لكن، هناك ما لا يسره أتيٍ، و شيء لا يحبه، هو غير مرتاحٍ بالمرة،

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و الأن كل ما يفعله هو التأكد من الوقت في ساعة يده،
و التوتر ينهش قبله في كل دقيقة تمر، لا يدري لما، لكن، هناك ما لا يسره أتيٍ، و شيء لا يحبه، هو غير مرتاحٍ بالمرة،


صدح صوت أحد الرجال مناديًا بأعلى صوته، يُخبر الجنود عن إقتراب سيارةٍ ما، و بكل تأكيد هي سيارة القائد القادم، إرتفع صوتٌ أخر يَحُث الجنود على التأهب، و مَنْ كان غيره جونغ هوسوك،


إرتجل القادمون من السيارة لتستقبلهم أبواب الثكنة المفتوحة على أعقابها بكبرها و إرتفاعها الشاهق، فقد كان المكان أشبه بمستودع ذو أبوابٍ كبيرة، الجنود مقسمة لمجموعات و كل مجموعة يقف أمامها قائدها،


بينما يتقدم هؤلاء جميعهم قائد الثكنة سان هيون و يقف على يده اليسرى مساعده السيد فال أوكو، و على اليد اليمنى يكون القائد جونغ هوسوك و جواره كذلك مين يونغي المسؤول عن تواصلات الثكنة مع غيرها سواءٌ كانت الصفوف الأمامية أم الخلفية،

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن