آلُأحٍبْآء

130 20 10
                                    

.

.

.

.

( يَآ لَيَتٌنِيَ لَمً أکْنِ بًهّذِآ آلَضعٌفُ يَوٌمًآً )

.

.

.

.

.

••••••••••••••••••••••••••••••••••

••••••••••

••••

" حور، زوجكِ يُريد أن يطئكِ الأن "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" حور، زوجكِ يُريد أن يطئكِ الأن "


صريح للغاية هو، و صراحته قد تتسبب بمشكلات للقابعة أمامه، تصاعدة الحُمرة لوجهها تصبغة، و تنفسها بات مسموعًا تُبحلق به بجمود،

جف حلقها و الكلمات باتت حبيسة جوفها، قرب أنامله يمررها بلطف على وجنتها يُداعبها،


" لا أدري ما بي حوري، رغبتي إشتعلت فجأة، أحتاجك لإخماد حريقي، أنتِ إمرأتي الوحيدة التي يحق لها هذا، أرغب بكِ بشدة، فهل توافقين؟! "

سأل هو و هي إزدادت غرابة منه، لما يطلب منها بينما في كل مرة كان يفعلها بدون طلب، ليس و كأنها ستمانع حدوث هذا، فَهِم هو تعجبها لذا نبس يُوضح كلامه

" ألا أزال مُعاقب ليحتل الصمت محياكِ، ألا تزالين تقتصين مني، أنا لا أحتمل، إعفي عني هذه المرة "

رفع كلتا يديها و أنزل وجهه مُقبلًا ظهر كلتا اليدين خاصتها، إبتلعت ماء جوفها،

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن