تٌرفَيَہ

113 36 19
                                    

.

.

.

.

.

(أمًآ عٌلَمًتٌ أنِ آلَکْتٌمًآنِ يحًرقُنِآ فُهّلَ يَنِآمً آلَذِيَ فُيَ جّوٌفُهّ نِآر؟ )

.

.

.

.

.

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

••••••••••••••••••••••

••••••••••••

في تلك الغرفة حيث تجلس تلك الفتاة الجميلة تحرك أناملها على شاشة الهاتف

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

في تلك الغرفة حيث تجلس تلك الفتاة الجميلة تحرك أناملها على شاشة الهاتف

" تُرى ما الأغنية الجريئة التي سأرقص عليها؟ "

أردفت تحادث نفسها

" هاااه .... قد وجدتها بالفعل "

قالت و هي تقفز من مكانها تقف و تتحرك بإتجاه الباب تغلقه جيداً بينما تضع مفتاح الغرفة داخل جيب سترتها الواسعة بدات تسحب الدبابيس من على رأسها ليتحرر معها حجابها من على رأسها

" سيكون الأمر رائعاً فلم أملك غرفة بهذا الإتساع من قبل... "

... بالتأكيد هذه الغرفة أكبر بمراحل من غرفتها في بيتها البعيد مئات الأميال عن هنا و التي لن تعود له حتى لو أصبحت جثة هامدة هذا ما عاهدت نفسها عليه ....

تخلع أيضًا تلك القبعة من على رأسها و يليها السترة لتلقي بهم جانباً على الأرضية بجانب الباب بإهمال كعادتها ....

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن