تٌوٌقُفُوٌآ عٌنِ إذِآء صّغُيَرتٌنِآ

106 43 3
                                    

( فُلَيَحًتٌرقُ آلَعٌآلَمً ، لَمً أعٌدٍ أهّتٌمً )

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

•••••••••••••••••••••

••••••

ذهب يونغي للحاق بحور هو كان متأكد أن ما سمعته سيؤثر عليها و سيجعلها تبكى

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ذهب يونغي للحاق بحور هو كان متأكد أن ما سمعته سيؤثر عليها و سيجعلها تبكى.... لذا ابتعدت لا تريد البكاء أمامهم

يونغي يفهمها جيدا فهو مثلها لا يبكى بسهولة أمام الأشخاص حتى لو كانوا أقرب الناس له فهو متماسك لأخر لحظة حتى ينهار تماماً ......

أما بالنسبة لحور التي دخلت المغاسل وأغلقت الباب         خفلها بإحكام حتى لا يدخل أحد ويراها في هذه الحالة

يونغي خارج ينتظرها تخرج ... هو يسمع شهقاتها ...

تجلس على أرضية الحمام تحاول كتم صوتها الذي يعلو تحاول جمع شتات نفسها المبعثرة لا تتوقف عن البكاء لا تستطيع التوقف حتى ...

والدها قد دمر لها كل ما تملك هو و اختها لقد دمروا سمعتها

حور التي لم يكن يجرئ أحد و أن يرفع صوته عليها ما هي الآن تبكى بسبب تكلم الناس عليها بأسوء أنواع الكلمات....

هو أنها أصبحت في نظرهم مجرد عاهرة.... لو كان الأمر بيدها لأنهت حياتها منذ زمن بعيد جداً....

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن