لُــــﻲَّ مُــــــجٍــــــــدِدًِآ

66 21 4
                                    

.

.

.

.

.

( لَأّ أﺰأّلَ أذکْر ذلَکْ أّلَيِّوٌمً أّلَذيِّ تٌـمً تٌـوٌبًيِّخِـيِّ فُـيِّهّـ لَأنِيِّ سِـعٌيِّدٍةّ )

.

.

.

.

.

••••••••••••••••••••••••••••••••••

••••••••••

••••

ها هي بأعينها التي تتطاير منها ألسنةٌ من اللهب تبتغي قتل الرجل أسفل قدمها، لكن أعينها التي تُريها بدلًا من الصورة ثلاثة يتحركن في إتجاهات مُختلفة،

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ها هي بأعينها التي تتطاير منها ألسنةٌ من اللهب تبتغي قتل الرجل أسفل قدمها، لكن أعينها التي تُريها بدلًا من الصورة ثلاثة يتحركن في إتجاهات مُختلفة،

صرخت بقوة و قد تقطعت أواصل حنجرتها لذلك، اللعنة حلقها جاف و الصراخ بذلك العلو قد آذاها،

" هقتلك، إثبت، هقتلك "

و كأن ذلك العاري فاقدًا الوعي أسفل أقدامها يستمع لما قالت، صرخت للمرة الثانية عندما أدخلت تلك الأداة المُدببة في قلبه كما كانت تظن،

إبتسمت بإنتصار كونها سترتاح في النهاية، فكرت أنها ستنال قسطًا من النوم بفعل المُخدر بينما ذلك اللعين ينزف الدماء حتى الموت و لن يجده أحد و عندما تستيقظ سترجع لزوجها،

فقط ذلك،

تبتسم بنصرة بينما يهوى جسدها للأرض بملامح وجهها المُتأذية الباكية، لكونها غرزت ذلك الخشب في قلب الرجل الذي يقبع على الأرض،

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن