مًشُآعٌرنِآ

92 35 26
                                    

.

.

.

.

.

( مًسِتٌآءةّ مًنِ نِفُسِيَ آلَتٌيَ ظُنِتٌ أنِهّمً سِيَتٌفُهّمًوٌنِ أمًريَ وٌ يَقُفُوٌنِ بًجّوٌآريَ وٌ مًآذِآ هّمً فُعٌلَوٌآ.... آلَعٌکْسِ تٌمًآمًآً...)

.

.

.

.

.

•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••

••••••••••••••••••

•••••••••

" أنا أرغب أن تكوني زوجةً لي "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" أنا أرغب أن تكوني زوجةً لي "

غصة قوية تكونت في حلق القابعة على الكرسي تنظر للجالس على الأرض أمامها يناظرها بأعين متأملة مع إبتسامة خافته ....

إرتجف جسد حور بينما قد نبض خافقها بوتيرة سريعة و نبض كذلك خداها بالحمرة الكثيفة ...

سحبت يدها بتوتر بينما تحاول رسم إبتسامة مصتنعة و لكنها تفشل ....

هل هي الآن تتلقى عرض زواج من شخص لم تتخيل حتى مقابلته لكنه الآن جالس أمامها يطلب يدها للزواج بطريقة رومانسية لطالما تمنتها من زوجها المستقبلي ....

الشخص الذي يطلب يدها الآن هو نفسه ذات الشخص الذي كانت مقابلته حلم بالنسبة لها و الآن يعرض الزواج عليها ..

لكن قلبها ....

لما هي خائفة ....

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن