نْــگۆنْ بْـــخـيَر

112 23 7
                                    

.

.

.

.

.

( لَکْنِکْ أنِتٌ بًعٌيَدٍآ عٌنِيَ .. فُلَمًآ أرآکْ دٍآئمًآ حًوٌلَيَ فُيَ کْلَ خِطِوٌةّ أخِطِيَهّآ ...)

.

.

.

.

.

••••••••••••••••••••••••••••••••••

••••••••••

••••

••••

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


في ذلك الصباح البهي الجميل، يرتدي هو و زوجته ملابسهما ناويان الخروج سريعًا، و ها هما يصطفان بسيارتهما أمام ذلك المبنى الضخم،

دلفا لجوف ذلك المبنى و الذي يُدعى بالمشفى، حيث الأمل يُباع على هيئة كبسولات، و الموت يؤجلونه بكيماويات،

و في النهاية النتيجة واحدة، و هي الموت في ذات المكان الذي بيع فيه الأمل كما يُشاع،

تُعانق ذراع زوجها و تعض شفتيها بعنفوان قليل، و زوجها يُهدأها و يمسح على يدها التي تتعلق بذراعه،

" إهدأي جال-سيك، حبًا برب العالمين، و كُفي عن قضم شفتيك بتلك الطريقة "

قال سوكجين الذي تخيل الكثير من الأشياء الرائعة من فعلة زوجته تلك،

" أنا متوترة للغاية، "

" لا تفعلي حبيبتي كل شيء بخير، أنتِ هكذا منذ صلينا الفجر سويًا، إهدأي ميومو حبيبتي "

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن