تٌقُربً

121 33 136
                                    

. 

. 

( تٌذِکْر أنِ لَکْ نِفُسًِآ تٌتٌأذِﮯ عٌنِدٍمًآ تٌتٌأذِﮯ أنِتٌ، لَذِآ لَآ تٌکْنِ سِيَئًآ، وٌ لَآ تٌؤذِيَهّآ، فُنِفُسِکْ لَمً تٌؤذِيَکْ أبًدًٍآ)

•••••••••••••••••••••••••••••••••••

••••••••••••••••••

••••••

" ما بكِ حور؟! "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


" ما بكِ حور؟! "


قال هوسوك يدنو أرضًا بجانب حور الملقاة على الأرض تتكور حول نفسها،


" أشعر بالحرارة، دقات قلبي تتسارع، أريد شيئًا ما، لا أدري ما هو، أشعر بداخلي يرتجف، "


قالت حور و جبينها ملئ بالعرق على الرغم من الهواء البارد حولها، جسدها يرتجف من حين لآخر، دنى هوسوك منها، يضمها لصدره، و قد تسارع إرتجاف يده أكثر


" ما العمل؟! ، لا أدري ماذا أفعل؟ "


" لـ ــما يدك، ترتـ ـجف؟ "


قالت الفتاة الملقاة أرضًا بتقطع كونها تلتقط أنفاسها بصعوبة، وجهها متعرق، خدودها قد إزدادت إحمرارًا،


"ليس الأمر حولي، بل حولكِ، جيمين في الخارج وحده ، يا إلهى ما العمل؟"

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن