آلَأمًوٌﮯ فُيَ نِصّآبًهّآ

204 22 148
                                    

.

.

.

.

.

( کْنِتٌ آنِتٌ وٌآقُعٌيَ آلَذِيَ لَمً يَحًدٍثً؛ کْنِتٌ آنِتٌ آلَخِيَآلَ آلَوٌآقُعٌ دٍآخِلَيَ... کْنِتٌ خِيَآلَآً وٌ آنِآ ظُنِنِتٌ بًوٌآقُعٌيَتٌکْ )

.

.

.

.

.

••••••••••••••••••••••••••••••••••

••••••••••

•••

عند الغلطات الإملائية حط نقطة أو صحح الكلمة، ربنا يكرمك

نظروا للخلف ليجدوا فوق السلالم الثلاثة الخاصة بالصالة يزن يقف بإبتسامة و الدموع في عينه الحمراء،

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نظروا للخلف ليجدوا فوق السلالم الثلاثة الخاصة بالصالة يزن يقف بإبتسامة و الدموع في عينه الحمراء،

" هااي يا رفاق ألن ترحبوا بنا؟!! "

قال يزن و هو يناظرهم ليزدادوا بكاءًا هم، و عادوا للكاميرا ينظرون يمدحون في حور مستذكرين بعض الأحداث المرحة رفقتها

" يا رفاق، ألم تشتاقوا لي "

همس أحد كان بالخلف بإستياء، كان الصوت حاد، هم كانوا يحفظونه عن ظهر قلب، يدمنون هم هذا الصوت، لقد كان صوتها،

بقلبٍ متلهف و لوعةٍ من العشق إلتفت هوسوك ليراها خلف أخوها تمد رأسها من خلف ظهره،

لم يتمالك ذاته لينفجر في البكاء و قد قام واقفًا، ركض لها بأيديٍ مرتجفة، عانقها بقسوة، و كأنه سيفتح صدره فيضعها داخله،

HoRiAtY || حًوٌࢪيَتٌيَ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن